صرخة الطفولة … صامدون مهما بلغ حقدكم يا أل سلول
ين غارة وأخرى … «إبتسامة الحياة » حاضرة … كأن إبتسامته تقول لن تسرقوا منا المستقبل يا أوغادالخليج .. لن تقتلوا أحلامنا مهما بلغ إجرامكم ..
طفل من عائلة شردت من منزلها جراء غارات العدوان السعودي .. فسكنت لايام عبارة ماء تتحدى عنجهية العدوان وتعري قادته ومؤيديه في آن ….