أن يرحلوا مهزومين..، أو يُغرقوا.. أو دفناهم… مقدمة نارية لقناة المسيرة
يمانيون../
الإمارات تواصل نفشَ ريشها، مندفعة إلى الحضن الأمريكي ليمدها بالدفء المطلوب لتسعير وتصعيد العدوان على اليمن باتجاه الساحل الغربي، إذ وصل اليوم إلى الإمارات وزير الحرب الأمريكي،
في وقت كان يتواجد أيضا بشير السودان عارضا خدماته مقابل حفنة دولارات لمعالجة أزماته الداخلية…تحركاتٌ عدوانية مكشوفةٌ تقوم بها الكلاب المسعورة ترجمةً لما توصلت إليه رباعية العدوان قبل يومين في مدينة بون الألمانية..، وفي مواجهة أولئك الطامعين وأيا كانت مخططاتهم فعبثا ما يخططون،
وليعلموا أن من يملكُ قضية يملك الأرض، ومن يملك الأرض هو شعبٌ من المحال كسرُ إرادته القتالية ..لا بل هو بعد كل معركة أصلب عودا…وأقوى وقودا… وأما الطارئون فثلاثة مصائر تنتظرهم:
