حماس تدعو أبناء الضفة الغربية إلى تصعيد الاشتباك مع العدو الصهيوني ومستوطنيه
يمانيون../
دعت حركة المقاومة الإسلامية حماس أبناء الشعب الفلسطيني في محافظات الضفة الغربية المحتلة كافة، إلى مزيد من التلاحم ورص الصفوف لصد العدوان ومقارعة الاحتلال، وتصعيد الاشتباك مع المستوطنين في كل مكان.
واعتبرت الحركة في بيان صحفي اليوم الخميس، مواصلة جيش العدو الصهيوني “الإرهابي” عدوانه العسكري على الضفة الغربية خصوصاً في شمالها بمدن جنين وطولكرم، وإعادة اقتحام مخيم الفارعة جنوب مدينة طوباس اليوم، “جرائم حرب تأتي ضمن حملة الإبادة التي تشنّها حكومة المتطرفين الصهاينة ضد الشعب الفلسطيني في غزة والضفة، بهدف تهجيره عن أرضه وتصفية قضيته”.
واستشهد اليوم ستة مواطنين فلسطينيين، جراء قصف وإطلاق نار من قوات العدو الصهيوني التي بدأت بعدوان عسكري جديد على مدينة طوباس ومخيم الفارعة للاجئين.
وأكدت حركة حماس على أن الجرائم الصهيونية “البشعة” والمتواصلة من قتل وإرهاب وتخريب للممتلكات والمرافق؛ “لن تُفلِح في كسر إرادة الشعب الفلسطيني في الضفة المحتلة، أو إرهاب وردع مقاومته الباسلة عن أخذ دورها في الدفاع عنه وعن قضيته”.
وأشادت بالمقاومين الفلسطينيين والشباب الثائر في الضفة، “الذين يتصدّون بكل بسالة لآلة القتل الإجرامية” في شوارع بلدات ومخيمات ومدن الضفة.. مثمنة في الوقت عينه حالة الاحتضان الشعبي التي يبديها الشعب الفلسطيني للمقاومة ومشروعها.
وشددت على أن عمليات المقاومة في الضفة تمثل “امتدادًا لملحمة البطولة والفداء، التي تتجلى في معركة طوفان الأقصى في غزة”.
واعتبرت الحركة في بيان صحفي اليوم الخميس، مواصلة جيش العدو الصهيوني “الإرهابي” عدوانه العسكري على الضفة الغربية خصوصاً في شمالها بمدن جنين وطولكرم، وإعادة اقتحام مخيم الفارعة جنوب مدينة طوباس اليوم، “جرائم حرب تأتي ضمن حملة الإبادة التي تشنّها حكومة المتطرفين الصهاينة ضد الشعب الفلسطيني في غزة والضفة، بهدف تهجيره عن أرضه وتصفية قضيته”.
واستشهد اليوم ستة مواطنين فلسطينيين، جراء قصف وإطلاق نار من قوات العدو الصهيوني التي بدأت بعدوان عسكري جديد على مدينة طوباس ومخيم الفارعة للاجئين.
وأكدت حركة حماس على أن الجرائم الصهيونية “البشعة” والمتواصلة من قتل وإرهاب وتخريب للممتلكات والمرافق؛ “لن تُفلِح في كسر إرادة الشعب الفلسطيني في الضفة المحتلة، أو إرهاب وردع مقاومته الباسلة عن أخذ دورها في الدفاع عنه وعن قضيته”.
وأشادت بالمقاومين الفلسطينيين والشباب الثائر في الضفة، “الذين يتصدّون بكل بسالة لآلة القتل الإجرامية” في شوارع بلدات ومخيمات ومدن الضفة.. مثمنة في الوقت عينه حالة الاحتضان الشعبي التي يبديها الشعب الفلسطيني للمقاومة ومشروعها.
وشددت على أن عمليات المقاومة في الضفة تمثل “امتدادًا لملحمة البطولة والفداء، التي تتجلى في معركة طوفان الأقصى في غزة”.