أستراليا تفرض عقوبات على 7 مستوطنين صهاينة لضلوعهم بأعمال عنف ضد الفلسطينيين
يمانيون../
فرضت أستراليا، اليوم الخميس، عقوبات مالية وحظر سفر على سبعة مستوطنين صهاينة و”حركة شبابية” تابعة للصهاينة، لضلوعهم بأعمال عنف ضد فلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة.
وقالت وزيرة الخارجية الأسترالية، بيني وانج، في بيان لها: إن الحركة كانت مسؤولة عن التحريض على عنف وارتكابه ضد الفلسطينيين، وتورط المستوطنون في حوادث ضرب واعتداء جنسي وتعذيب وفي بعض الحالات قتل.
وأضافت: “إننا ندعو إسرائيل إلى محاسبة مرتكبي العنف ووقف نشاطها الاستيطاني المستمر الذي لا يؤدي إلا إلى تأجيج التوترات وتقويض الاستقرار وآفاق حل الدولتين”.
وتدعم أستراليا حصول فلسطين على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، كما أنّها تعتبر مستوطنات الاحتلال المقامة على الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ عام 67 غير قانونية وعقبة أمام “السلام”.
ويُشار إلى أنّ خطوة الحكومة الأسترالية تأتي بعد أن فرضت كندا واليابان عقوبات على بعض المستوطنين الصهاينة على خلفية العنف في الضفة الغربية.
ومع إمعان العدو الصهيوني في عدوانه على قطاع غزة منذ نحو عشرة أشهر، مترافقاً مع تصعيد الاقتحامات والاعتداءات على الضفة الغربية، تتزايد عزلة هذا الكيان دولياً، إذ علت أصوات العديد من الدول والمسؤولين ضد الإبادة الجماعية التي يرتكبها.
وقد تقدّمت دول، في مقدمتها جنوب أفريقيا بدعوى أمام محكمة العدل الدولية، انضمت إليها دول أخرى لاحقاً، تتعلق بارتكاب “إسرائيل” جرائم إبادة جماعية في غزة، كما توقفت استثمارات العديد من الدول مع شركات صهيونية.
وقالت وزيرة الخارجية الأسترالية، بيني وانج، في بيان لها: إن الحركة كانت مسؤولة عن التحريض على عنف وارتكابه ضد الفلسطينيين، وتورط المستوطنون في حوادث ضرب واعتداء جنسي وتعذيب وفي بعض الحالات قتل.
وأضافت: “إننا ندعو إسرائيل إلى محاسبة مرتكبي العنف ووقف نشاطها الاستيطاني المستمر الذي لا يؤدي إلا إلى تأجيج التوترات وتقويض الاستقرار وآفاق حل الدولتين”.
وتدعم أستراليا حصول فلسطين على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، كما أنّها تعتبر مستوطنات الاحتلال المقامة على الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ عام 67 غير قانونية وعقبة أمام “السلام”.
ويُشار إلى أنّ خطوة الحكومة الأسترالية تأتي بعد أن فرضت كندا واليابان عقوبات على بعض المستوطنين الصهاينة على خلفية العنف في الضفة الغربية.
ومع إمعان العدو الصهيوني في عدوانه على قطاع غزة منذ نحو عشرة أشهر، مترافقاً مع تصعيد الاقتحامات والاعتداءات على الضفة الغربية، تتزايد عزلة هذا الكيان دولياً، إذ علت أصوات العديد من الدول والمسؤولين ضد الإبادة الجماعية التي يرتكبها.
وقد تقدّمت دول، في مقدمتها جنوب أفريقيا بدعوى أمام محكمة العدل الدولية، انضمت إليها دول أخرى لاحقاً، تتعلق بارتكاب “إسرائيل” جرائم إبادة جماعية في غزة، كما توقفت استثمارات العديد من الدول مع شركات صهيونية.