بسبب العدوان الصهيوني.. “الأونروا” تحذر من خطر فقدان جيل كامل من أطفال غزة
يمانيون../
حذرت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”، من أن قطاع غزة على عتبة فقدان جيل كامل من الأطفال بسبب العدوان الصهيوني المتواصل على القطاع منذ السابع من أكتوبر الماضي.
وقالت ،مديرة الإعلام والتواصل بـ”الأونروا”، جولييت توما في منشور عبر منصة “إكس” اليوم، إن أكثر من 600 ألف طفل في غزة لم يتمكنوا من الذهاب إلى المدارس منذ بدء العدوان الصهيوني على غزة.
ولفتت توما إلى إغلاق عدد كبير من المدارس، وتحول مدارس “الأونروا” إلى ملاجئ للنازحين، مضيفة أن هذا يعني أنه إذا استمرت هذه الحرب سنواجه خطر فقدان جيل كامل من الأطفال، مشددة على أن الوقت الذي يغيب فيه الأطفال عن المدرسة سيجعل من الصعب تلافي خسائرهم في التعليم، داعية إلى وقف إطلاق النار من أجل هؤلاء الأطفال.
وكان مفوض وكالة “الأونروا” فيليبي لازاريني أكد في وقت سابق، أن العدو قصف ثلثي مدارس الوكالة منذ بدء الحرب على غزة، مشيرا أن المدارس تحولت من أماكن آمنة للتعليم والأمل للأطفال، إلى ملاجئ مكتظة، وغالبا ما ينتهي بها الأمر إلى مكان للموت والبؤس.
ويواصل العدو الصهيوني عدوانه على قطاع غزة برا وبحرا وجوا، منذ السابع من أكتوبر الماضي، ما أسفر عن استشهاد وإصابة عشرات الآلاف من الفلسطينيين، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، فيما لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.
وقالت ،مديرة الإعلام والتواصل بـ”الأونروا”، جولييت توما في منشور عبر منصة “إكس” اليوم، إن أكثر من 600 ألف طفل في غزة لم يتمكنوا من الذهاب إلى المدارس منذ بدء العدوان الصهيوني على غزة.
ولفتت توما إلى إغلاق عدد كبير من المدارس، وتحول مدارس “الأونروا” إلى ملاجئ للنازحين، مضيفة أن هذا يعني أنه إذا استمرت هذه الحرب سنواجه خطر فقدان جيل كامل من الأطفال، مشددة على أن الوقت الذي يغيب فيه الأطفال عن المدرسة سيجعل من الصعب تلافي خسائرهم في التعليم، داعية إلى وقف إطلاق النار من أجل هؤلاء الأطفال.
وكان مفوض وكالة “الأونروا” فيليبي لازاريني أكد في وقت سابق، أن العدو قصف ثلثي مدارس الوكالة منذ بدء الحرب على غزة، مشيرا أن المدارس تحولت من أماكن آمنة للتعليم والأمل للأطفال، إلى ملاجئ مكتظة، وغالبا ما ينتهي بها الأمر إلى مكان للموت والبؤس.
ويواصل العدو الصهيوني عدوانه على قطاع غزة برا وبحرا وجوا، منذ السابع من أكتوبر الماضي، ما أسفر عن استشهاد وإصابة عشرات الآلاف من الفلسطينيين، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، فيما لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.