مسؤولة أممية: ما يحدث في غزة مأساة وإبادة جماعية
يمانيون../
أعلنت المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بفلسطين، فرانشيسكا ألبانيز، اليوم الأحد، إن قطاع غزة يشهد مأساة ، مشيرة إلى انزعاج الدول الغربية من وصف الأوضاع في القطاع بـ”الإبادة الجماعية”.
وبحسب المركز الفلسطيني للإعلام، جاء في كلمة ألقتها خلال افتتاح المنتدى الاجتماعي مغرب-مشرق المقام في تونس يومي 11 و12 مايو الحالي، تحت شعار “فلسطين مستقبلنا، حرب الإبادة على غزة تمثل تحديا للقيم الإنسانية والديمقراطية”.
وذكرت المقررة الأممية، إن الإبادة الجماعية التي ترتكبها قوات العدو الصهيوني ضد الفلسطينيين تذكّرنا بالهولوكوست (المحرقة).
وأشارت إلى انتهاكات حقوق الإنسان في غزة وإلى استشهاد 35 ألف شخص على يد قوات العدو الصهيوني، بينهم نحو 15 ألف طفل، مشددة على أن هذه الهجمات تهدف إلى الانتقام من جميع الفلسطينيين في الضفة الغربية والقدس المحتلتين.
ودعت في هذا السياق المجتمع الدولي إلى التحرك لوقف الهجمات الصهيونية، مضيفة “أقول دون تردد إن ما يحدث في غزة ليس حربا، بل إبادة جماعية ”.
وتطرقت المقررة الأممية في كلمتها أمام المؤتمر -الذي يختتم أعماله اليوم الأحد- إلى الاحتجاجات المناهضة للهجمات الصهيونية في غزة، قائلة “يجب علينا دعم الحركات الطلابية في جميع أنحاء العالم.
وبحسب المركز الفلسطيني للإعلام، جاء في كلمة ألقتها خلال افتتاح المنتدى الاجتماعي مغرب-مشرق المقام في تونس يومي 11 و12 مايو الحالي، تحت شعار “فلسطين مستقبلنا، حرب الإبادة على غزة تمثل تحديا للقيم الإنسانية والديمقراطية”.
وذكرت المقررة الأممية، إن الإبادة الجماعية التي ترتكبها قوات العدو الصهيوني ضد الفلسطينيين تذكّرنا بالهولوكوست (المحرقة).
وأشارت إلى انتهاكات حقوق الإنسان في غزة وإلى استشهاد 35 ألف شخص على يد قوات العدو الصهيوني، بينهم نحو 15 ألف طفل، مشددة على أن هذه الهجمات تهدف إلى الانتقام من جميع الفلسطينيين في الضفة الغربية والقدس المحتلتين.
ودعت في هذا السياق المجتمع الدولي إلى التحرك لوقف الهجمات الصهيونية، مضيفة “أقول دون تردد إن ما يحدث في غزة ليس حربا، بل إبادة جماعية ”.
وتطرقت المقررة الأممية في كلمتها أمام المؤتمر -الذي يختتم أعماله اليوم الأحد- إلى الاحتجاجات المناهضة للهجمات الصهيونية في غزة، قائلة “يجب علينا دعم الحركات الطلابية في جميع أنحاء العالم.