أمين عام الشؤون الإنسانية يناقش مع مدير مكتب الأوتشا المعاناة التي يعيشها الشعب اليمني جراء العدوان والحصار والسبل الكفيلة بمعالجتها
يمانيون/ صنعاء
ناقش أمين عام المجلس الأعلى لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية والتعاون الدولي إبراهيم الحملي، مع مدير مكتب “الأوتشا” في اليمن، ماركوس ويرني، اليوم القضايا المتصلة بالوضع الإنساني، في ظل المعاناة التي يعيشها الشعب اليمني جراء العدوان والحصار.
وفي اللقاء أوضح أمين عام المجلس الأعلى، أن الوضع الإنساني في اليمن ما يزال متدهوراً نتيجة العدوان والحصار على البلد منذ تسع سنوات، والذي تفاقم بشكل كارثي بعد إيقاف المساعدات الغذائية منذ أغسطس العام الماضي.
ودعا مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إلى تعزيز تواجده بالتنسيق مع بقية المنظمات ووكالات الأمم المتحدة والعمل على تقديم المساعدات للنازحين والمتضررين.
وأشار الحملي إلى ضرورة إعادة صرف المساعدات بمختلف القطاعات للإسهام في تخفيف المعاناة الإنسانية، والحد من الانزلاق نحو مراحل خطيرة من المعاناة.
من جانبه أوضح مدير مكتب “الأوتشا” الحرص على معالجة الملفات الإنسانية للتخفيف من المعاناة القائمة، مثمنا جهود المجلس الأعلى في تقديم التسهيلات وتذليل الصعوبات أمام المنظمات العاملة في اليمن.
حضر اللقاء مدراء المشاريع بالمجلس جمال بريه، والمنظمات الأممية تركي جميل، والمتابعة والتقييم محمد الرزاع، والمعلومات إبراهيم الحوثي.
وفي اللقاء أوضح أمين عام المجلس الأعلى، أن الوضع الإنساني في اليمن ما يزال متدهوراً نتيجة العدوان والحصار على البلد منذ تسع سنوات، والذي تفاقم بشكل كارثي بعد إيقاف المساعدات الغذائية منذ أغسطس العام الماضي.
ودعا مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إلى تعزيز تواجده بالتنسيق مع بقية المنظمات ووكالات الأمم المتحدة والعمل على تقديم المساعدات للنازحين والمتضررين.
وأشار الحملي إلى ضرورة إعادة صرف المساعدات بمختلف القطاعات للإسهام في تخفيف المعاناة الإنسانية، والحد من الانزلاق نحو مراحل خطيرة من المعاناة.
من جانبه أوضح مدير مكتب “الأوتشا” الحرص على معالجة الملفات الإنسانية للتخفيف من المعاناة القائمة، مثمنا جهود المجلس الأعلى في تقديم التسهيلات وتذليل الصعوبات أمام المنظمات العاملة في اليمن.
حضر اللقاء مدراء المشاريع بالمجلس جمال بريه، والمنظمات الأممية تركي جميل، والمتابعة والتقييم محمد الرزاع، والمعلومات إبراهيم الحوثي.