الخارجية الروسية تحدد أدلة لضلوع نظام كييف في مجزرة بوتشا بذكرى مرور عامين على المأساة
يمانيون../
أعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، أن الجانب الروسي يطالب بإجراء تحقيق شامل من قبل الهيئات الدولية في ما حدث في بوتشا الأوكرانية.
وقالت زاخاروفا خلال إحاطتها الإعلامية: “طلبات عديدة من الجانب الروسي إلى المنظمات الدولية، بما في ذلك الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش والمفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان فولكر تورك، لمعرفة جميع ملابسات الحادث، وتقديم قائمة موثوقة بأسماء الأشخاص الذين انتهت جثثهم على الأرض”.
وتابعت زاخاروفا بالقول إن “شوارع بوتشا، فضلاً عن معلومات أخرى، لا تزال دون إجابة”، مضيفة أن ذلك يشير إلى أن منظمي هذا الإنتاج الوحشي لديهم ما يخفونه”.
ولفتت زاخاروفا إلى أنه “مرة أخرى، تطالب روسيا الهياكل الدولية بالتوقف عن التستر على نظام كييف وإجراء تحقيق شامل، ونتيجة لذلك يتم تحديد الأسماء الدقيقة للضحايا، ووقت وسبب وفاتهم، ووجود آثار لحركة الجثث، وكذلك الأشخاص المسؤولين عن هذه الجريمة الفظيعة التي ارتكبتها سلطات كييف”.
وكانت وزارة الدفاع الروسية قد أوضحت، في وقت سابق، أن الجيش الروسي لا يهاجم أهدافا مدنية ويتم تنفيذ الضربات ضد منشآت البنية التحتية العسكرية وأماكن تجمع العسكريين وممثلي القيادة العسكرية.
وقالت زاخاروفا خلال إحاطتها الإعلامية: “طلبات عديدة من الجانب الروسي إلى المنظمات الدولية، بما في ذلك الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش والمفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان فولكر تورك، لمعرفة جميع ملابسات الحادث، وتقديم قائمة موثوقة بأسماء الأشخاص الذين انتهت جثثهم على الأرض”.
وتابعت زاخاروفا بالقول إن “شوارع بوتشا، فضلاً عن معلومات أخرى، لا تزال دون إجابة”، مضيفة أن ذلك يشير إلى أن منظمي هذا الإنتاج الوحشي لديهم ما يخفونه”.
ولفتت زاخاروفا إلى أنه “مرة أخرى، تطالب روسيا الهياكل الدولية بالتوقف عن التستر على نظام كييف وإجراء تحقيق شامل، ونتيجة لذلك يتم تحديد الأسماء الدقيقة للضحايا، ووقت وسبب وفاتهم، ووجود آثار لحركة الجثث، وكذلك الأشخاص المسؤولين عن هذه الجريمة الفظيعة التي ارتكبتها سلطات كييف”.
وكانت وزارة الدفاع الروسية قد أوضحت، في وقت سابق، أن الجيش الروسي لا يهاجم أهدافا مدنية ويتم تنفيذ الضربات ضد منشآت البنية التحتية العسكرية وأماكن تجمع العسكريين وممثلي القيادة العسكرية.