أربع مسيرات جماهيرية كبرى بالحديدة للتأكيد على الصمود والثبات في نصرة الشعب الفلسطيني (تفاصيل+صور)
يمانيون/ الحديدة
شهدت محافظة الحديدة، عصر اليوم أربع مسيرات جماهيرية حاشدة، تأكيداً على استمرار الثبات، والتضامن مع مظلومية الشعب الفلسطيني، تحت شعار “ثابتون على الموقف.. مع غزة حتى النصر”.
وهتف المشاركون في المسيرات التي أقيمت بشارع الميناء لأبناء مديريات مدينة الحديدة، وشارع الكدن في باجل لأبناء المديريات الشرقية، والشارع العام بمديرية الزيدية لأبناء المديريات الشمالية، وساحة مدينة زبيد لأبناء مربع المديريات الجنوبية، بالشعارات المؤكدة على الثبات في مواجهة قوى الهيمنة والاستكبار العالمي.
وأعلن المشاركون في المسيرات التي تقدّمها وزير التربية والتعليم بحكومة تصريف الأعمال يحيى بدر الدين الحوثي ومحافظا الحديدة محمد قحيم، وسقطرى هاشم السقطري، ووكيل أول المحافظة أحمد البشري، ووكلاء المحافظة، النفير والجاهزية للدفاع عن سيادة اليمن ونصرة فلسطين.
وعبروا عن تأييدهم المطلق لعمليات القوات المسلحة اليمنية ضد العدو الصهيوني والأمريكي، والمضي في خيار التحشيد استعداداً لخوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”، والتصدي للتصعيد الأمريكي البريطاني، وتنفيذ قرارات القيادة لمواجهة أعداء اليمن وفلسطين.
وجدد المشاركون، تفويض قائد الثورة، السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، والقوات المسلحة في استمرار نصرة الشعب الفلسطيني، والوقوف في وجه التهديدات الإسرائيلية والأمريكية، انطلاقاً من المسؤولية الدينية والأخلاقية والإنسانية للدفاع عن قضايا الأمة.
وأكد بيان صادر عن المسيرات، استمرار الشعب اليمني في فعالياته الشعبية والجماهيرية وثباته على موقفه مع الشعب الفلسطيني، ودعم عمليات القوات المسلحة في البر والبحر وقصف المدن الفلسطينية المحتلة واستهداف السفن الإسرائيلية والأمريكية.
وجدد التأكيد على الاستمرار في النفير إلى معسكرات التأهيل والتدريب، وتخرج الدفعات المتتالية من المقاتلين وإعداد العدة والجهوزية العالية واستمرار عمليات التعبئة والاستنفار للمشاركة في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس.
وأشاد البيان بالأداء الفعّال والمؤثر للمجاهدين في فلسطين من مختلف الفصائل وتكاتفهم وتماسكهم ووحدتهم.
واستهجن حالة الخذلان العربي والإسلامي من قبل الشعوب المنوط بها مسؤولية التحرك وتحذيرها مما سيلحق بها من الخزي والعار.. مثمنا الدور الكبير والبارز للعمليات البطولية للمجاهدين في حزب الله في لبنان وحركات الجهاد والمقاومة في العراق.
وطالب بيان المسيرات بفتح ممرات برية آمنة للشعب اليمني وأحرار الأمة للوصول إلى فلسطين للمشاركة المباشرة في المعركة مع العدو، مؤكدا لجميع دول العالم أنّ الخطر الحقيقي والفعلي في البحرين الأحمر والعربي هو الخطر الأمريكي والإسرائيلي والبريطاني.
ودعا أبناء شعوب الأمة وكل أحرار العالم إلى العمل القوي والفعال والمتنوع في مقاطعة البضائع الأمريكية والإسرائيلية والشركات الداعمة لهم.
تخللت المسيرات التي شارك فيها عدد من أعضاء مجلسي النواب والشورى وقيادات أمنية وعسكرية وتربوية وعلماء ومشايخ وشخصيات اجتماعية، قصائد وأناشيد حماسية.
وهتف المشاركون في المسيرات التي أقيمت بشارع الميناء لأبناء مديريات مدينة الحديدة، وشارع الكدن في باجل لأبناء المديريات الشرقية، والشارع العام بمديرية الزيدية لأبناء المديريات الشمالية، وساحة مدينة زبيد لأبناء مربع المديريات الجنوبية، بالشعارات المؤكدة على الثبات في مواجهة قوى الهيمنة والاستكبار العالمي.
وأعلن المشاركون في المسيرات التي تقدّمها وزير التربية والتعليم بحكومة تصريف الأعمال يحيى بدر الدين الحوثي ومحافظا الحديدة محمد قحيم، وسقطرى هاشم السقطري، ووكيل أول المحافظة أحمد البشري، ووكلاء المحافظة، النفير والجاهزية للدفاع عن سيادة اليمن ونصرة فلسطين.
وعبروا عن تأييدهم المطلق لعمليات القوات المسلحة اليمنية ضد العدو الصهيوني والأمريكي، والمضي في خيار التحشيد استعداداً لخوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”، والتصدي للتصعيد الأمريكي البريطاني، وتنفيذ قرارات القيادة لمواجهة أعداء اليمن وفلسطين.
وجدد المشاركون، تفويض قائد الثورة، السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، والقوات المسلحة في استمرار نصرة الشعب الفلسطيني، والوقوف في وجه التهديدات الإسرائيلية والأمريكية، انطلاقاً من المسؤولية الدينية والأخلاقية والإنسانية للدفاع عن قضايا الأمة.
وأكد بيان صادر عن المسيرات، استمرار الشعب اليمني في فعالياته الشعبية والجماهيرية وثباته على موقفه مع الشعب الفلسطيني، ودعم عمليات القوات المسلحة في البر والبحر وقصف المدن الفلسطينية المحتلة واستهداف السفن الإسرائيلية والأمريكية.
وجدد التأكيد على الاستمرار في النفير إلى معسكرات التأهيل والتدريب، وتخرج الدفعات المتتالية من المقاتلين وإعداد العدة والجهوزية العالية واستمرار عمليات التعبئة والاستنفار للمشاركة في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس.
وأشاد البيان بالأداء الفعّال والمؤثر للمجاهدين في فلسطين من مختلف الفصائل وتكاتفهم وتماسكهم ووحدتهم.
واستهجن حالة الخذلان العربي والإسلامي من قبل الشعوب المنوط بها مسؤولية التحرك وتحذيرها مما سيلحق بها من الخزي والعار.. مثمنا الدور الكبير والبارز للعمليات البطولية للمجاهدين في حزب الله في لبنان وحركات الجهاد والمقاومة في العراق.
وطالب بيان المسيرات بفتح ممرات برية آمنة للشعب اليمني وأحرار الأمة للوصول إلى فلسطين للمشاركة المباشرة في المعركة مع العدو، مؤكدا لجميع دول العالم أنّ الخطر الحقيقي والفعلي في البحرين الأحمر والعربي هو الخطر الأمريكي والإسرائيلي والبريطاني.
ودعا أبناء شعوب الأمة وكل أحرار العالم إلى العمل القوي والفعال والمتنوع في مقاطعة البضائع الأمريكية والإسرائيلية والشركات الداعمة لهم.
تخللت المسيرات التي شارك فيها عدد من أعضاء مجلسي النواب والشورى وقيادات أمنية وعسكرية وتربوية وعلماء ومشايخ وشخصيات اجتماعية، قصائد وأناشيد حماسية.