الحديدة.. مسيرة طلابية حاشدة في مديرية المراوعة تضامناً مع فلسطين
يمانيون/ الحديدة
نظم مكتب التربية والتعليم والوحدة التربوية بمديرية المراوعة في محافظة الحديدة، اليوم ، مسيرة طلابية حاشدة تحت شعار “دماء الأحرار على طريق الانتصار” ردا على التصعيد الأمريكي في البحر الأحمر.
وهتف المشاركون في المسيرة بشعارات الغضب ورفض التدخل الأمريكي في الشأن اليمني رداً على موقفه في دعم ومساندة الشعب الفلسطيني المظلوم الذي يتعرض لأكبر حرب إبادة وتطهير عرقي في قطاع غزة والأراضي المحتلة بمشاركة أمريكية ودول غربية وتواطؤ حكام الأنظمة العربية.
وعبّروا عن استنكارهم الشديد وإدانة الجريمة النكراء التي أقدم عليها العدو الأمريكي، باستهداف دوريات البحرية اليمنية أثناء قيامها بمهامها الوطنية في حماية أمن الملاحة البحرية، ما أدى إلى استشهاد عشرة من أبطال القوات البحرية والدفاع الساحلي الذين ارتقوا في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس.
وألقيت خلال المسيرة كلمة لمدير المديرية عبدالله عبدالحميد المروني عبر فيها عن الإدانة الشديدة للجريمة النكراء التي أقدمت عليها الولايات المتحدة باستهداف زوارق يمنية في البحر الأحمر، بهدف حماية مصالح الاحتلال الإسرائيلي وتشجيعه على تصعيد جرائمه وحرب التطهير العرقي ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
وجدد جاهزية أبناء المراوعة في الوقوف إلى جانب أبطال القوات المسلحة في التصدي للعدوان ومخططاته، معتبرا التهديدات الجديدة للعدوان الأمريكي امتدادا للعدوان الذي تشنه على اليمن منذ تسع سنوات.
فيما جدد مدير مكتب التربية بالمديرية محمد سالم بهلول، التفويض للقيادة وإعلان النفير والجهوزية للمشاركة في الرد على أي تصعيد أمريكي غربي في البحر الأحمر.
وعبّر بيان صادر عن المسيرة، عن الاعتزاز بموقف اليمن الديني والأخوي والإنساني في نصرة الشعب الفلسطيني في غزة والأراضي المحتلة، وثمار هذا الموقف والدور الذي تضطلع به القوات المسلحة اليمنية والقوة الصاروخية والطيران المسير في نصرة فلسطين باستهداف مواقع في عمق العدو الصهيوني وتكبيده خسائر في جزء حيوي من اقتصاده.
وجدد تضامن اليمن قيادة وحكومة وشعباً مع الشعب الفلسطيني في مواجهة العدوان الصهيوني على قطاع غزة وحقه المشروع في الدفاع عن النفس والتحرر من الاحتلال وإقامة دولته المستقلة على كامل ترابه الوطني وعاصمتها القدس الشريف.
ودعا البيان، أبناء الشعب اليمني وكل أحرار الأمة إلى النفير لمواجهة التصعيد الأمريكي والصهيوني في اليمن و دول المنطقة، والوقوف صفاً واحداً أمام المؤامرة الأمريكية البريطانية، ومن يساندها من الدول العربية والأنظمة المطبعة، من خلال انحيازها التام للكيان الصهيوني.
وهتف المشاركون في المسيرة بشعارات الغضب ورفض التدخل الأمريكي في الشأن اليمني رداً على موقفه في دعم ومساندة الشعب الفلسطيني المظلوم الذي يتعرض لأكبر حرب إبادة وتطهير عرقي في قطاع غزة والأراضي المحتلة بمشاركة أمريكية ودول غربية وتواطؤ حكام الأنظمة العربية.
وعبّروا عن استنكارهم الشديد وإدانة الجريمة النكراء التي أقدم عليها العدو الأمريكي، باستهداف دوريات البحرية اليمنية أثناء قيامها بمهامها الوطنية في حماية أمن الملاحة البحرية، ما أدى إلى استشهاد عشرة من أبطال القوات البحرية والدفاع الساحلي الذين ارتقوا في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس.
وألقيت خلال المسيرة كلمة لمدير المديرية عبدالله عبدالحميد المروني عبر فيها عن الإدانة الشديدة للجريمة النكراء التي أقدمت عليها الولايات المتحدة باستهداف زوارق يمنية في البحر الأحمر، بهدف حماية مصالح الاحتلال الإسرائيلي وتشجيعه على تصعيد جرائمه وحرب التطهير العرقي ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
وجدد جاهزية أبناء المراوعة في الوقوف إلى جانب أبطال القوات المسلحة في التصدي للعدوان ومخططاته، معتبرا التهديدات الجديدة للعدوان الأمريكي امتدادا للعدوان الذي تشنه على اليمن منذ تسع سنوات.
فيما جدد مدير مكتب التربية بالمديرية محمد سالم بهلول، التفويض للقيادة وإعلان النفير والجهوزية للمشاركة في الرد على أي تصعيد أمريكي غربي في البحر الأحمر.
وعبّر بيان صادر عن المسيرة، عن الاعتزاز بموقف اليمن الديني والأخوي والإنساني في نصرة الشعب الفلسطيني في غزة والأراضي المحتلة، وثمار هذا الموقف والدور الذي تضطلع به القوات المسلحة اليمنية والقوة الصاروخية والطيران المسير في نصرة فلسطين باستهداف مواقع في عمق العدو الصهيوني وتكبيده خسائر في جزء حيوي من اقتصاده.
وجدد تضامن اليمن قيادة وحكومة وشعباً مع الشعب الفلسطيني في مواجهة العدوان الصهيوني على قطاع غزة وحقه المشروع في الدفاع عن النفس والتحرر من الاحتلال وإقامة دولته المستقلة على كامل ترابه الوطني وعاصمتها القدس الشريف.
ودعا البيان، أبناء الشعب اليمني وكل أحرار الأمة إلى النفير لمواجهة التصعيد الأمريكي والصهيوني في اليمن و دول المنطقة، والوقوف صفاً واحداً أمام المؤامرة الأمريكية البريطانية، ومن يساندها من الدول العربية والأنظمة المطبعة، من خلال انحيازها التام للكيان الصهيوني.