وقفة بمكتب هيئة الأوقاف في ذمار تنديداً بالاعتداء الأمريكي على القوات البحرية اليمنية
يمانيون/ ذمار
نظم منتسبو مكتب الهيئة العامة للأوقاف وطلاب المدرسة الشمسية بذمار وقفة احتجاجية تنديدا بالاعتداء الأمريكي على القوات البحرية اليمنية وتأكيدا على الجهوزية للرد على العدو وتأييدًا للقرارات التي تتخذها القيادة الثورية.
وخلال الوقفة، أكد مدير عام مكتب الهيئة العامة للأوقاف ،عبد الله محمد الجرموزي، أن ما يبذله شعبنا من عطاء وما يقدمه من دماء هي نصرة لدين الله وترجمة للواجب الديني والإنساني والانتصار للقضية الفلسطينية والأقصى الشريف.. لافتا إلى أن الدماء التي قدمها أبطال القوات البحرية في البحر الأحمر أولى الخطوات العظيمة نحو القدس الشريف، وما الوقفات والمسيرات والأنشطة التي تنفذ نصرة للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة إلا جزء من الجهاد المقدس في سبيل الله.
ولفت إلى أن شعبنا اليمني ممثل بالقوات المسلحة سيرد وينتصر للشهداء الذين سقطوا في درب الكفاح في مواجهة العدو الأمريكي الصهيوني، مبينا أهمية رص الصفوف ورفع مستوى الجاهزية والاستعداد لإسناد القوات المسلحة والتصدي للأخطار والتحديات التي تواجه الوطن.
وصدر عن الوقفة بيان بارك العمليات العسكرية ضد أهداف للعدو الصهيوني في عمق الأراضي المحتلة وكذا استهداف السفن الإسرائيلية والسفن المتجهة إلى الموانئ المحتلة.. مستنكرا استمرار المجازر و حرب الإبادة والحصار على قطاع غزة، وما يقابل ذلك من صمت عربي وإسلامي.
وأكد أن دماء الشهداء العظماء من القوات البحرية اليمنية الذين استشهدوا في سبيل الله ونصرة للشعب الفلسطيني وهم يؤدون واجبهم في استهداف السفن الإسرائيلية، لن تذهب هدرا وإنما تزيد أبناء الشعب اليمني إيمانا ويقينا وقوة وصلابة في مواجهة العدو وإفشال مخططاته، معتبرا أن أولئك الشهداء يمثلون باكورة الشهداء في المعركة المباشرة مع العدو الأمريكي الصهيوني.
ودان البيان عمليات اللوبي الصهيوني باغتيال قادة الجهاد والمقاومة وآخرها اغتيال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس الشيخ صالح العاروري في الضاحية الجنوبية من العاصمة اللبنانية بيروت، مؤكدا استمرار الشعب اليمني في تنظيم المسيرات والفعاليات والأنشطة الشعبية والرسمية المواكبة والمؤيدة للقرارات والخطوات التي تتخذها القيادة في مواجهة الكيان الصهيوني ومنع مرور سفنه أو المتجهة إلى الموانئ المحتلة عبر البحر الأحمر وباب المندب.
وجدد المشاركون التأكيد على جهوزية الشعب اليمني لخوض المعركة المقدسة إلى جانب القوات المسلحة في مواجهة العدو الأمريكي الصهيوني، مطالبون الدول المجاورة لفلسطين بفتح ممرات برية آمنة ليتمكن أبناء الشعب اليمني من التحرك بمئات الآلاف للمشاركة المباشرة في مواجهة العدو الصهيوني.
وشددوا على أهمية الاستمرار في مقاطعة البضائع والمنتجات الأمريكية والإسرائيلية والشركات الداعمة لها، حاثين شعوب العالم الإسلامي وأحرار العالم إلى تفعيل هذا السلاح كأقل مشاركة لنصرة الشعب والمقاومة الفلسطينية.
وخلال الوقفة، أكد مدير عام مكتب الهيئة العامة للأوقاف ،عبد الله محمد الجرموزي، أن ما يبذله شعبنا من عطاء وما يقدمه من دماء هي نصرة لدين الله وترجمة للواجب الديني والإنساني والانتصار للقضية الفلسطينية والأقصى الشريف.. لافتا إلى أن الدماء التي قدمها أبطال القوات البحرية في البحر الأحمر أولى الخطوات العظيمة نحو القدس الشريف، وما الوقفات والمسيرات والأنشطة التي تنفذ نصرة للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة إلا جزء من الجهاد المقدس في سبيل الله.
ولفت إلى أن شعبنا اليمني ممثل بالقوات المسلحة سيرد وينتصر للشهداء الذين سقطوا في درب الكفاح في مواجهة العدو الأمريكي الصهيوني، مبينا أهمية رص الصفوف ورفع مستوى الجاهزية والاستعداد لإسناد القوات المسلحة والتصدي للأخطار والتحديات التي تواجه الوطن.
وصدر عن الوقفة بيان بارك العمليات العسكرية ضد أهداف للعدو الصهيوني في عمق الأراضي المحتلة وكذا استهداف السفن الإسرائيلية والسفن المتجهة إلى الموانئ المحتلة.. مستنكرا استمرار المجازر و حرب الإبادة والحصار على قطاع غزة، وما يقابل ذلك من صمت عربي وإسلامي.
وأكد أن دماء الشهداء العظماء من القوات البحرية اليمنية الذين استشهدوا في سبيل الله ونصرة للشعب الفلسطيني وهم يؤدون واجبهم في استهداف السفن الإسرائيلية، لن تذهب هدرا وإنما تزيد أبناء الشعب اليمني إيمانا ويقينا وقوة وصلابة في مواجهة العدو وإفشال مخططاته، معتبرا أن أولئك الشهداء يمثلون باكورة الشهداء في المعركة المباشرة مع العدو الأمريكي الصهيوني.
ودان البيان عمليات اللوبي الصهيوني باغتيال قادة الجهاد والمقاومة وآخرها اغتيال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس الشيخ صالح العاروري في الضاحية الجنوبية من العاصمة اللبنانية بيروت، مؤكدا استمرار الشعب اليمني في تنظيم المسيرات والفعاليات والأنشطة الشعبية والرسمية المواكبة والمؤيدة للقرارات والخطوات التي تتخذها القيادة في مواجهة الكيان الصهيوني ومنع مرور سفنه أو المتجهة إلى الموانئ المحتلة عبر البحر الأحمر وباب المندب.
وجدد المشاركون التأكيد على جهوزية الشعب اليمني لخوض المعركة المقدسة إلى جانب القوات المسلحة في مواجهة العدو الأمريكي الصهيوني، مطالبون الدول المجاورة لفلسطين بفتح ممرات برية آمنة ليتمكن أبناء الشعب اليمني من التحرك بمئات الآلاف للمشاركة المباشرة في مواجهة العدو الصهيوني.
وشددوا على أهمية الاستمرار في مقاطعة البضائع والمنتجات الأمريكية والإسرائيلية والشركات الداعمة لها، حاثين شعوب العالم الإسلامي وأحرار العالم إلى تفعيل هذا السلاح كأقل مشاركة لنصرة الشعب والمقاومة الفلسطينية.