الضالع.. مسيرة جماهيرية حاشدة دعماً لغزة وإسناداً للشعب والمقاومة الفلسطينية (تفاصيل+صور)
يمانيون/ الضالع
شهدت محافظة الضالع اليوم مسيرة جماهيرية حاشدة نصرة لفلسطين ورفض التدخل الأمريكي ومخططاته الرامية لعسكرة البحر الأحمر وتهديد أمن الملاحة الدولية، والتنديد بالاعتداء السافر على دوريات القوات البحرية اليمنية تحت شعار ” دماء الأحرار.. على طريق الانتصار”،
وردد المشاركون في المسيرة التي تقدمها القائم بأعمال المحافظ عبداللطيف الشغدري ومسؤول التعبئة العامة احمد ثابت المراني الشعارات المعبرة عن الدعم والمساندة للمقاومة الفلسطينية، والمنددة بجرائم الحرب والإبادة الجماعية التي يرتكبها العدوان الصهيوني والأمريكي بحق أبناء غزة
وعبروا عن الفخر والاعتزاز بما تقوم به القوات المسلحة اليمنية من عمليات بطولية في مواجهة الأمريكان والصهاينة ومن والاهم دفاعاً عن الأرض والعرض والسيادة والكرامة ونصرة مقدسات الأمة الإسلامية وقضية الأمة الجوهرية القضية الفلسطينية.
وأكد المشاركون أن الشعب اليمني لن يقف مكتوف الأيدي أمام التصعيد الأمريكي في البحر الأحمر ومحاولاته توسيع دائرة الصراع في المنطقة، في سبيل تقديم الدعم والاسناد للكيان الصهيوني لارتكاب المزيد من الجرائم الوحشية بحق الشعب الفلسطيني.
وجددت الحشود الجماهيرية خلال المسيرة، موقف الشعب اليمني الثابت في الوقوف الكامل إلى جانب المقاومة والشعب الفلسطيني حتى رفع الحصار وإنهاء العدوان .
وادان بيان صادر عن المسيرة ما أقدم عليه العدوان الأمريكي والصهيوني من عمليات اغتيال لقادة الجهاد والمقاومة والذي كان آخرها القيادي بحركة حماس صالح العاروري بالضاحية الجنوبية ، والذي يدل على فشلهم الذريع بالميدان.
وجدد البيان الاستعداد للمشاركة بمعركة التحرير جنبا إلى جنب في خوض معركة الكرامة والشرف إلى جانب المقاومة والشعب الفلسطيني، محذرين الدول التي يتم الدفع بها أو توريطها في أي تحالف مع كيان العدو الإسرائيلي لحماية السفن وأي تحرك يوسع من دائرة الأهداف.
وبارك البيان، العمليات العسكرية المتصاعدة للقوات المسلحة اليمنية في البحرين الأحمر والعربي واستهداف السفن الصهيونية، وما تحققه القوة الصاروخية والطيران المسير من ضربات لاستهداف العدو الصهيوني.
واستنكر صمت وخيانة الأنظمة العربية والإسلامية التي وقفت موقف المتفرج إزاء ما يتعرض له أبناء غزة من حرب إبادة وحصار خانق.
وأهاب البيان بالشعوب العربية والإسلامية إلى الخروج من حالة الصمت المعيب إلى التحرك الشعبي للضغط على حكامها نصرة ومساندة لفلسطين وغزة.
وأكد البيان استمرار التحرك الشعبي بالفعاليات والمسيرات وتفعيل سلاح المقاطعة للبضائع والمنتجات الأمريكية والصهيونية.
وردد المشاركون في المسيرة التي تقدمها القائم بأعمال المحافظ عبداللطيف الشغدري ومسؤول التعبئة العامة احمد ثابت المراني الشعارات المعبرة عن الدعم والمساندة للمقاومة الفلسطينية، والمنددة بجرائم الحرب والإبادة الجماعية التي يرتكبها العدوان الصهيوني والأمريكي بحق أبناء غزة
وعبروا عن الفخر والاعتزاز بما تقوم به القوات المسلحة اليمنية من عمليات بطولية في مواجهة الأمريكان والصهاينة ومن والاهم دفاعاً عن الأرض والعرض والسيادة والكرامة ونصرة مقدسات الأمة الإسلامية وقضية الأمة الجوهرية القضية الفلسطينية.
وأكد المشاركون أن الشعب اليمني لن يقف مكتوف الأيدي أمام التصعيد الأمريكي في البحر الأحمر ومحاولاته توسيع دائرة الصراع في المنطقة، في سبيل تقديم الدعم والاسناد للكيان الصهيوني لارتكاب المزيد من الجرائم الوحشية بحق الشعب الفلسطيني.
وجددت الحشود الجماهيرية خلال المسيرة، موقف الشعب اليمني الثابت في الوقوف الكامل إلى جانب المقاومة والشعب الفلسطيني حتى رفع الحصار وإنهاء العدوان .
وادان بيان صادر عن المسيرة ما أقدم عليه العدوان الأمريكي والصهيوني من عمليات اغتيال لقادة الجهاد والمقاومة والذي كان آخرها القيادي بحركة حماس صالح العاروري بالضاحية الجنوبية ، والذي يدل على فشلهم الذريع بالميدان.
وجدد البيان الاستعداد للمشاركة بمعركة التحرير جنبا إلى جنب في خوض معركة الكرامة والشرف إلى جانب المقاومة والشعب الفلسطيني، محذرين الدول التي يتم الدفع بها أو توريطها في أي تحالف مع كيان العدو الإسرائيلي لحماية السفن وأي تحرك يوسع من دائرة الأهداف.
وبارك البيان، العمليات العسكرية المتصاعدة للقوات المسلحة اليمنية في البحرين الأحمر والعربي واستهداف السفن الصهيونية، وما تحققه القوة الصاروخية والطيران المسير من ضربات لاستهداف العدو الصهيوني.
واستنكر صمت وخيانة الأنظمة العربية والإسلامية التي وقفت موقف المتفرج إزاء ما يتعرض له أبناء غزة من حرب إبادة وحصار خانق.
وأهاب البيان بالشعوب العربية والإسلامية إلى الخروج من حالة الصمت المعيب إلى التحرك الشعبي للضغط على حكامها نصرة ومساندة لفلسطين وغزة.
وأكد البيان استمرار التحرك الشعبي بالفعاليات والمسيرات وتفعيل سلاح المقاطعة للبضائع والمنتجات الأمريكية والصهيونية.