اتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين استهداف العدو الصهيوني لمقر قناة “فلسطين اليوم” في غزة
يمانيون/ صنعاء
أدان اتحاد الإعلاميين اليمنيين، استهداف العدو الإسرائيلي المتعمد لمقر مكتب قناة “فلسطين اليوم” في برج الشوا بقطاع غزة وسيارة البث الخاصة بها بغارتين جويتين.
وأوضح الاتحاد في بيان له، أن العدو الصهيوني يهدف من خلال استهداف الإعلاميين ومؤسساتهم ومكاتبهم في غزة إلى تكميم أفواههم وترهيبهم عن نقل ورصد جرائم الإبادة التي يرتكبها الكيان المحتل، في حق أبناء غزة، إضافة إلى محاولة حجب الانتهاكات التي تستهدف المؤسسات الخدمية والمدارس والمساجد والأحياء السكنية والأعيان الإعلامية.
وأشار إلى أن تمادي العدو الصهيوني في ارتكاب مختلف الجرائم غير الإنسانية في حق أبناء غزة وانحياز المجتمع الدولي بقيادة أمريكا إلى جانبه، دليل واضح على أن تلك القوانين والمواثيق التي طالما تغنوا بها، ليست إلا غطاء وذريعة لاحتلال البلدان ونهب ثروات الشعوب.
وأكد الاتحاد تضامنه الكامل مع قناة فلسطين اليوم، ووقوفه جنباً إلى جنب مع الإعلاميين المتواجدين في غزة، داعياً المجتمع الدولي الحر لإدانة هذه الجريمة ومواجهة العدوان الصهيوني وفضح جرائم الإبادة التي يرتكبها في حق الأشقاء في فلسطين بشكل عام وفي قطاع غزة بشكل خاص.
كما دعا كافة الزملاء في مختلف بلدان العالم والمنظمات الحقوقية والإعلامية الدولية إلى تجريم هذا الاستهداف والتضامن مع الإعلاميين الفلسطينيين خصوصا وأن هذه الجرائم والانتهاكات يصاحبها صمت دولي وعربي غير مسبوق وتواطؤ دولي بقيادة أمريكا ما يجعلهم جميعا شركاء في الجرائم التي يرتكبها العدو الصهيوني في فلسطين.
وأوضح الاتحاد في بيان له، أن العدو الصهيوني يهدف من خلال استهداف الإعلاميين ومؤسساتهم ومكاتبهم في غزة إلى تكميم أفواههم وترهيبهم عن نقل ورصد جرائم الإبادة التي يرتكبها الكيان المحتل، في حق أبناء غزة، إضافة إلى محاولة حجب الانتهاكات التي تستهدف المؤسسات الخدمية والمدارس والمساجد والأحياء السكنية والأعيان الإعلامية.
وأشار إلى أن تمادي العدو الصهيوني في ارتكاب مختلف الجرائم غير الإنسانية في حق أبناء غزة وانحياز المجتمع الدولي بقيادة أمريكا إلى جانبه، دليل واضح على أن تلك القوانين والمواثيق التي طالما تغنوا بها، ليست إلا غطاء وذريعة لاحتلال البلدان ونهب ثروات الشعوب.
وأكد الاتحاد تضامنه الكامل مع قناة فلسطين اليوم، ووقوفه جنباً إلى جنب مع الإعلاميين المتواجدين في غزة، داعياً المجتمع الدولي الحر لإدانة هذه الجريمة ومواجهة العدوان الصهيوني وفضح جرائم الإبادة التي يرتكبها في حق الأشقاء في فلسطين بشكل عام وفي قطاع غزة بشكل خاص.
كما دعا كافة الزملاء في مختلف بلدان العالم والمنظمات الحقوقية والإعلامية الدولية إلى تجريم هذا الاستهداف والتضامن مع الإعلاميين الفلسطينيين خصوصا وأن هذه الجرائم والانتهاكات يصاحبها صمت دولي وعربي غير مسبوق وتواطؤ دولي بقيادة أمريكا ما يجعلهم جميعا شركاء في الجرائم التي يرتكبها العدو الصهيوني في فلسطين.