لقاء قبلي موسع بالحديدة نصرة لفلسطين وتأييداً لما ورد في خطاب قائد الثورة بشأن التصعيد الأمريكي في البحر الأحمر
يمانيون/ الحديدة
أقيم بمحافظة الحديدة، اليوم لقاء قبلي موسع لمشايخ وعقال وأعيان المحافظة دعما ونصرة للشعب الفلسطيني وتأييد ما ورد في خطاب قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي بشأن التصعيد الأمريكي في البحر الأحمر.
وفي اللقاء حيا نائب رئيس مجلس الشورى الشيخ ضيف الله رسام، المواقف التاريخية الشجاعة لقائد الثورة والقوات المسلحة في دعم ونصرة الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة والانتصار لدماء الأبرياء ونصرة قضايا الأمة المصيرية على المستوى العربي والقومي والإسلامي.
وأشاد بالحضور المشرف لمشايخ وقبائل محافظة الحديدة ومواقفهم الوطنية والتفافهم حول القيادة الثورية وتفويضهم لكل خيارات مساندة الشعب الفلسطيني والتضامن مع المقاومة بكل الوسائل المتاحة التي تعبر عن تطلعات وإرادة الشعب اليمني.
من جانبه بارك محافظ المحافظة محمد قحيم، ما تقوم به القوات المسلحة من عمليات عسكرية لإسناد الشعب والمقاومة الفلسطينية، وكذا منع مرور السفن التي تنقل البضائع من وإلى الموانئ المحتلة في فلسطين والمتجهة للكيان الصهيوني، حتى توفير وإدخال احتياج سكان غزة وفلسطين، من الغذاء والماء والدواء والوقود.
واعتبر الموقف اليمني المشرف والواضح لليمن قيادة وشعبا جزء من المسؤوليات التي تقع على عاتق جميع الدول العربية والإسلامية للدفاع عن قضايا الأمة ومقدساتها وعلى حرمات ودماء أبناء الشعب الفلسطيني الذي يتعرض لأكبر المجازر والمذابح الدموية بدعم امريكي لا محدود.
فيما أكد وكيل أول المحافظة أحمد البشري، أن جميع أبناء المحافظة في كل المديريات، في حالة الجهوزية والاستعداد لتنفيذ أي قرارات وخيارات تتطلبها المستجدات لخوض معركة الجهاد وعلى كافة جبهات الجهاد انطلاقا من إيمانه بالقضية وحتمية المواجهة مع أعداء الامة.
ولفت الى أهمية التعامل مع تحذيرات قائد الثورة وكل التحذيرات المتتالية في البحرين الأحمر والعربي وخليج عدن بمنع التعامل مع الكيان الصهيوني على محمل الجد، مؤكدا الجهوزية لخوض غمار المعركة الكبرى مع الشيطان الأكبر الذي أعلنها صراحة ضد الشعب اليمني من خلال تحالف العار في البحر الأحمر لحماية كيان العدو الصهيوني.
وفي اللقاء الذي حضره وكلاء المحافظة، عبر مشايخ ووجهاء محافظة الحديدة عن استنكارهم الشديد تجاه استمرار أمريكا والدول الغربية في دعم الكيان الصهيوني بالأسلحة المحرمة لقتل الفلسطينيين في قطاع غزة، داعين أبناء اليمن بكل شرائحهم إلى النفير والاستعداد للتعاطي مع كل الاحتمالات والخيارات لمواجهة قوى الاستكبار العالمي المنحاز للكيان الصهيوني.
وفي اللقاء حيا نائب رئيس مجلس الشورى الشيخ ضيف الله رسام، المواقف التاريخية الشجاعة لقائد الثورة والقوات المسلحة في دعم ونصرة الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة والانتصار لدماء الأبرياء ونصرة قضايا الأمة المصيرية على المستوى العربي والقومي والإسلامي.
وأشاد بالحضور المشرف لمشايخ وقبائل محافظة الحديدة ومواقفهم الوطنية والتفافهم حول القيادة الثورية وتفويضهم لكل خيارات مساندة الشعب الفلسطيني والتضامن مع المقاومة بكل الوسائل المتاحة التي تعبر عن تطلعات وإرادة الشعب اليمني.
من جانبه بارك محافظ المحافظة محمد قحيم، ما تقوم به القوات المسلحة من عمليات عسكرية لإسناد الشعب والمقاومة الفلسطينية، وكذا منع مرور السفن التي تنقل البضائع من وإلى الموانئ المحتلة في فلسطين والمتجهة للكيان الصهيوني، حتى توفير وإدخال احتياج سكان غزة وفلسطين، من الغذاء والماء والدواء والوقود.
واعتبر الموقف اليمني المشرف والواضح لليمن قيادة وشعبا جزء من المسؤوليات التي تقع على عاتق جميع الدول العربية والإسلامية للدفاع عن قضايا الأمة ومقدساتها وعلى حرمات ودماء أبناء الشعب الفلسطيني الذي يتعرض لأكبر المجازر والمذابح الدموية بدعم امريكي لا محدود.
فيما أكد وكيل أول المحافظة أحمد البشري، أن جميع أبناء المحافظة في كل المديريات، في حالة الجهوزية والاستعداد لتنفيذ أي قرارات وخيارات تتطلبها المستجدات لخوض معركة الجهاد وعلى كافة جبهات الجهاد انطلاقا من إيمانه بالقضية وحتمية المواجهة مع أعداء الامة.
ولفت الى أهمية التعامل مع تحذيرات قائد الثورة وكل التحذيرات المتتالية في البحرين الأحمر والعربي وخليج عدن بمنع التعامل مع الكيان الصهيوني على محمل الجد، مؤكدا الجهوزية لخوض غمار المعركة الكبرى مع الشيطان الأكبر الذي أعلنها صراحة ضد الشعب اليمني من خلال تحالف العار في البحر الأحمر لحماية كيان العدو الصهيوني.
وفي اللقاء الذي حضره وكلاء المحافظة، عبر مشايخ ووجهاء محافظة الحديدة عن استنكارهم الشديد تجاه استمرار أمريكا والدول الغربية في دعم الكيان الصهيوني بالأسلحة المحرمة لقتل الفلسطينيين في قطاع غزة، داعين أبناء اليمن بكل شرائحهم إلى النفير والاستعداد للتعاطي مع كل الاحتمالات والخيارات لمواجهة قوى الاستكبار العالمي المنحاز للكيان الصهيوني.