العدو الصهيوني يهدم منزلا في سلوان ومنشآت في حزما ومنزلين في الخليل
يمانيون../
واصلت قوات العدو الصهيوني اليوم الأربعاء، اعتداءاتها بحق الفلسطينيين وقامت بهدم عدد من المنازل في مدينة القدس ومدينة الخليل بالضفة الغربية المحتلة.
وذكرت وكالة الانباء الفلسطينية وفا ان قوات العدو هدمت ظهر اليوم الأربعاء، جزءا من منزل مواطن مقدسي في بلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى المبارك، ومنشآت في بلدة حزما بالقدس المحتلة.
وقالت مصادر محلية إن طواقم الهدم في بلدية الاحتلال بالقدس هدمت جدران منزل المقدسي هيثم جلاجل في حي البستان ببلدة سلوان بشكل يدوي، بالمهدات وجرافة صغيرة.
وفي حزما، هدمت قوات العدو عددا من المنشآت في البلدة، وأقامت حواجز عند مداخلها وأعاقت مرور المواطنين.
كما هدمت قوات العدو اليوم الأربعاء، منزلين وحظيرتي أغنام في جنوب محافظة الخليل.
وقال شهود عيان، إن قوات العدو اقتحمت تجمع أم قصة في بادية يطا وهدمت منزلا مساحته 150 مترا مربعا ويقطنه الموطن محمد يوسف طعيمات وعائلته المكونة من 30 فردا وحظيرة أغنام لماشيته، كما هدمت منزلا مساحته 160 مترا مربعا ويقطنه المواطن محمد إبراهيم الأتيمين وعائلته المكونة من 25 فردا وحظيرة أغنام.
يُذكر أن العدو صعد اعتداءاته بحق المواطنين في يطا وقرى وخرب ومسافر جنوب الخليل، من خلال هدم المنازل والمنشآت، ومنع المواطنين من البناء، وحرمانهم من الكهرباء ومياه الشرب، لحملهم على الهجرة عن منازلهم وترك أراضيهم لصالح توسيع البؤر الاستعمارية.
وذكرت وكالة الانباء الفلسطينية وفا ان قوات العدو هدمت ظهر اليوم الأربعاء، جزءا من منزل مواطن مقدسي في بلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى المبارك، ومنشآت في بلدة حزما بالقدس المحتلة.
وقالت مصادر محلية إن طواقم الهدم في بلدية الاحتلال بالقدس هدمت جدران منزل المقدسي هيثم جلاجل في حي البستان ببلدة سلوان بشكل يدوي، بالمهدات وجرافة صغيرة.
وفي حزما، هدمت قوات العدو عددا من المنشآت في البلدة، وأقامت حواجز عند مداخلها وأعاقت مرور المواطنين.
كما هدمت قوات العدو اليوم الأربعاء، منزلين وحظيرتي أغنام في جنوب محافظة الخليل.
وقال شهود عيان، إن قوات العدو اقتحمت تجمع أم قصة في بادية يطا وهدمت منزلا مساحته 150 مترا مربعا ويقطنه الموطن محمد يوسف طعيمات وعائلته المكونة من 30 فردا وحظيرة أغنام لماشيته، كما هدمت منزلا مساحته 160 مترا مربعا ويقطنه المواطن محمد إبراهيم الأتيمين وعائلته المكونة من 25 فردا وحظيرة أغنام.
يُذكر أن العدو صعد اعتداءاته بحق المواطنين في يطا وقرى وخرب ومسافر جنوب الخليل، من خلال هدم المنازل والمنشآت، ومنع المواطنين من البناء، وحرمانهم من الكهرباء ومياه الشرب، لحملهم على الهجرة عن منازلهم وترك أراضيهم لصالح توسيع البؤر الاستعمارية.