فعالية خطابية لدائرة الأشغال العسكرية بالذكرى السنوية للشهيد
يمانيون/ صنعاء
نظمّت دائرة الأشغال العسكرية اليوم فعالية خطابية بالذكرى السنوية للشهيد 1445هـ.
وخلال الفعالية أشار نائب وزير الإرشاد وشؤون الحج والعمرة العلامة فؤاد ناجي، إلى أهمية إحياء ذكرى سنوية الشهيد لاستذكار تضحيات الشهداء والسير على دربهم حتى تحقيق النصر.
واعتبر ذكرى سنوية الشهيد مدرسة ومحطة مهمة لتجديد العهد للشهداء العظماء والوفاء لدمائهم وتضحياتهم.
وقال العلامة ناجي “إن الشهداء الأبرار، هم شهداء القضية العادلة وشهداء القدس ليس منذ عملية طوفان الأقصى وإنما منذ بدء المسيرة القرآنية التي جاءت لتخرج الأمة من مأزقها، وأكبر مشاكلها هم الصهاينة والأمريكان وأولى قضاياها هي القضية الفلسطينية”.
فيما اعتبر المسؤول الثقافي بدائرة الأشغال العسكرية فضل مسفر زاهر، الذكرى السنوية للشهيد محطة تعبوية لاستلهام المعاني العظيمة لمفهوم الشهادة وثقافة الجهاد والاستشهاد والسير على درب الشهداء العظماء.
من جانبه أشار الناشط الثقافي، العقيد أحمد رضوان، إلى ما تكتسبه الذكرى من أهمية في الوفاء لتضحيات الشهداء وتخليد عطاءاتهم وأدوارهم البطولية في ميادين الدفاع عن الوطن.
تخللت الفعالية، أنشودة وقصيدة شعرية عبرتا عن مكانة الشهداء وعظمة تضحياتهم التي أثمرت نصراً وعزة وحريةً وكرامة.
إلى ذلك افتتح نائب مدير دائرة الأشغال العسكرية العميد قدري سعد الضيري ومعه عدد من رؤساء الشعب وضباط وأفراد الدائرة معرض صور الشهداء من منتسبي الدائرة.
عقب ذلك تم زيارة ضريح الرئيس الشهيد صالح الصماد ورفاقه في ميدان السبعين وعدد من معارض صور الشهداء العظماء، وتم قراءة الفاتحة على أرواحهم.
وخلال الفعالية أشار نائب وزير الإرشاد وشؤون الحج والعمرة العلامة فؤاد ناجي، إلى أهمية إحياء ذكرى سنوية الشهيد لاستذكار تضحيات الشهداء والسير على دربهم حتى تحقيق النصر.
واعتبر ذكرى سنوية الشهيد مدرسة ومحطة مهمة لتجديد العهد للشهداء العظماء والوفاء لدمائهم وتضحياتهم.
وقال العلامة ناجي “إن الشهداء الأبرار، هم شهداء القضية العادلة وشهداء القدس ليس منذ عملية طوفان الأقصى وإنما منذ بدء المسيرة القرآنية التي جاءت لتخرج الأمة من مأزقها، وأكبر مشاكلها هم الصهاينة والأمريكان وأولى قضاياها هي القضية الفلسطينية”.
فيما اعتبر المسؤول الثقافي بدائرة الأشغال العسكرية فضل مسفر زاهر، الذكرى السنوية للشهيد محطة تعبوية لاستلهام المعاني العظيمة لمفهوم الشهادة وثقافة الجهاد والاستشهاد والسير على درب الشهداء العظماء.
من جانبه أشار الناشط الثقافي، العقيد أحمد رضوان، إلى ما تكتسبه الذكرى من أهمية في الوفاء لتضحيات الشهداء وتخليد عطاءاتهم وأدوارهم البطولية في ميادين الدفاع عن الوطن.
تخللت الفعالية، أنشودة وقصيدة شعرية عبرتا عن مكانة الشهداء وعظمة تضحياتهم التي أثمرت نصراً وعزة وحريةً وكرامة.
إلى ذلك افتتح نائب مدير دائرة الأشغال العسكرية العميد قدري سعد الضيري ومعه عدد من رؤساء الشعب وضباط وأفراد الدائرة معرض صور الشهداء من منتسبي الدائرة.
عقب ذلك تم زيارة ضريح الرئيس الشهيد صالح الصماد ورفاقه في ميدان السبعين وعدد من معارض صور الشهداء العظماء، وتم قراءة الفاتحة على أرواحهم.