فعالية في حجة تضامنًا مع الشعب الفلسطيني ودعماً لمقاومته الباسلة
يمانيون/ حجة
نظم مكتب التعليم الفني بمحافظة حجة وكليات المنار الجامعية وصرح المستقبل وابن حيان وجامعة الرازي والمعاهد الحكومية والخاصة بالتعاون مع الوحدة الأكاديمية وملتقى الطالب فعالية تضامنية مع الشعب الفلسطيني ودعما للمقاومة الباسلة وإحياء لسنوية الشهيد.
وفي الفعالية عبّر عضو رابطة علماء اليمن، القاضي عبدالمجيد شرف الدين، عن الفخر والاعتزاز بالموقف اليمني قيادة وحكومة وشعباً المشرف في نصرة الأقصى بكافة الإمكانات المتاحة.
واعتبر موقف أحفاد الأنصار دينيا وإنسانيا وقوميا ومن المواقف التي يخطها التاريخ بماء الذهب بإن اليمنيين تحت قيادة قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي هم من انتصروا للأقصى قولا وفعلا إلى جانب محور المقاومة وأكدوا الجهوزية التامة للمشاركة في معركة تحرير الأراضي المقدسة.
واعتبر الاستيلاء على السفينة الصهيونية واحتجازها رسالة للعالم بأن أحرار اليمن حاضرين لحماية الأراضي اليمنية ومياهها الإقليمية ورافضين أي مغامرات صبيانية للعدوان وأن أمن واستقلال فلسطين جزء لا يتجزأ عن أمن وسيادة اليمن.
واستعرض عضو رابطة العلماء فضل الشهادة دفاعا عن الأرض والعرض والسيادة ودور الشباب في تعزيز الوعي المجتمعي بمخاطر أعداء الإسلام ومخططاتهم الاستعمارية واهمية التعبئة والاستنفار نصرة للأقصى و استعدادا لأي طارئ وتأكيداً للسير على درب الشهداء.
وفي الفعالية، التي حضرها رؤساء الجامعات وعمداء الكليات والأكاديميون، أشار مسجل عام كلية المنار الجامعية، محمد الحداد، إلى أن ذكرى إحياء الذكرى السنوية للشهيد تأتي وما يزال الشهداء يسيرون في قوافل البذل والعطاء دفاعاً عن الأرض والعرض والسيادة الوطنية.
وأكد تأييد جميع فئات المجتمع لكافة قرارات القيادة الثورية في نصرة الأقصى والانتصار للقضية المركزية الأولى، مباركا العملية التي نفذتها قوات البحرية وخفر السواحل باحتجاز السفينة الصهيونية والضربات الصاروخية التي وجهتها القوة الصاروخية في عمق العدو الغاصب.
وأكد دور الجميع في التحرك الفاعل على كل المستويات لرفع حالة الاستنفار القصوى نصرة للشعب الفلسطيني واستغلال كافة الإمكانات المتاحة للتحشيد والتعبئة إسنادا للمقاومة الباسلة والمجاهدين في فلسطين.
تخللت الفعالية مسرحية جسدت الواقع الرسمي العربي المخجل والمخيب للآمال في نصرة الأقصى ودور محور المقاومة وفي مقدمتها اليمن في حمل راية الإسلام دفاعاً عن الأمة.
وفي الفعالية عبّر عضو رابطة علماء اليمن، القاضي عبدالمجيد شرف الدين، عن الفخر والاعتزاز بالموقف اليمني قيادة وحكومة وشعباً المشرف في نصرة الأقصى بكافة الإمكانات المتاحة.
واعتبر موقف أحفاد الأنصار دينيا وإنسانيا وقوميا ومن المواقف التي يخطها التاريخ بماء الذهب بإن اليمنيين تحت قيادة قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي هم من انتصروا للأقصى قولا وفعلا إلى جانب محور المقاومة وأكدوا الجهوزية التامة للمشاركة في معركة تحرير الأراضي المقدسة.
واعتبر الاستيلاء على السفينة الصهيونية واحتجازها رسالة للعالم بأن أحرار اليمن حاضرين لحماية الأراضي اليمنية ومياهها الإقليمية ورافضين أي مغامرات صبيانية للعدوان وأن أمن واستقلال فلسطين جزء لا يتجزأ عن أمن وسيادة اليمن.
واستعرض عضو رابطة العلماء فضل الشهادة دفاعا عن الأرض والعرض والسيادة ودور الشباب في تعزيز الوعي المجتمعي بمخاطر أعداء الإسلام ومخططاتهم الاستعمارية واهمية التعبئة والاستنفار نصرة للأقصى و استعدادا لأي طارئ وتأكيداً للسير على درب الشهداء.
وفي الفعالية، التي حضرها رؤساء الجامعات وعمداء الكليات والأكاديميون، أشار مسجل عام كلية المنار الجامعية، محمد الحداد، إلى أن ذكرى إحياء الذكرى السنوية للشهيد تأتي وما يزال الشهداء يسيرون في قوافل البذل والعطاء دفاعاً عن الأرض والعرض والسيادة الوطنية.
وأكد تأييد جميع فئات المجتمع لكافة قرارات القيادة الثورية في نصرة الأقصى والانتصار للقضية المركزية الأولى، مباركا العملية التي نفذتها قوات البحرية وخفر السواحل باحتجاز السفينة الصهيونية والضربات الصاروخية التي وجهتها القوة الصاروخية في عمق العدو الغاصب.
وأكد دور الجميع في التحرك الفاعل على كل المستويات لرفع حالة الاستنفار القصوى نصرة للشعب الفلسطيني واستغلال كافة الإمكانات المتاحة للتحشيد والتعبئة إسنادا للمقاومة الباسلة والمجاهدين في فلسطين.
تخللت الفعالية مسرحية جسدت الواقع الرسمي العربي المخجل والمخيب للآمال في نصرة الأقصى ودور محور المقاومة وفي مقدمتها اليمن في حمل راية الإسلام دفاعاً عن الأمة.