مسيرات جماهيرية حاشدة بالعاصمة صنعاء تضامناً مع الشعب الفلسطيني وتأييداً لعمليات القوات المسلحة ضد العدو الصهيوني (تفاصيل+صور)
يمانيون/ صنعاء
خرجت بالعاصمة صنعاء عقب صلاة الجمعة، اليوم، مسيرات جماهيرية حاشدة تضامنا مع غزة، وتأييدا ودعما للشعب الفلسطيني وحركات الجهاد والمقاومة في ردع كيان العدو الصهيوني الغاصب.
واحتشد الآلاف من العاصمة في 23 ساحة بالمديريات العشر، الذين تقاطروا من كل الأحياء والحارات، حاملين الأعلام الفلسطينية واللافتات المؤكدة على مساندة الشعب اليمني ودعمه الكامل والمستمر للشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة ومباركته لعملية “طوفان الأقصى” حتى تحقيق النصر ودحر الاحتلال الصهيوني.
وجدد أبناء العاصمة في المسيرات بمشاركة رسمية وشعبية واسعة، تأييدهم وتفويضهم المطلق لقائد الثورة، واستعدادهم لتنفيذ التوجيهات التي تصدر عن القيادة.
وأكدوا استمرار النفير والتعبئة والجهوزية لنصرة الشعب الفلسطيني وإسناد المجاهدين في غزة ومحور المقاومة، والاستعداد للمشاركة في معركة الجهاد المقدس لتحرير المقدسات وأرض فلسطين وعاصمتها الأبدية القدس الشريف من دنس الصهاينة الغاصبين.
واكتظت الشوارع بالحشود التي انطلقت إلى الساحات، ورددت شعارات التأييد والمباركة للعمليات التي نفذتها القوات المسلحة ضد كيان العدو الصهيوني، باستهدافه بمجموعة من الصواريخ البالستية والمجنحة والطائرات المسيرة.
وعبّرت الحشود، عن الفخر والاعتزاز بتنفيذ هذه العمليات التي جسدت وفاء وشجاعة قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، في ظل تنصل حكام الدول العربية العميلة والمطبعة إزاء ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من حرب إبادة من قبل العدوان الصهيوني الأمريكي الإرهابي.
واستنكرت بشدة التواطؤ الدولي والصمت المريب والمخزي لحكام الدول المطبعة والعميلة، إزاء المجازر والجرائم المروعة التي يرتكبها العدو الصهيوني بحق أبناء فلسطين، مؤكدة موقف الشعب اليمني الراسخ والمبدئي لنصرة الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة حتى استعادة كامل أراضيه وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
ودعا المشاركون في المسيرات إلى استمرار العمليات التي تنفذها القوات المسلحة ضد الكيان الصهيوني حتى إيقاف العدوان على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والأراضي المحتلة، مشيدين بالملاحم البطولية التي ينفذها أبطال المقاومة ضد جيش الاحتلال.
كما دعوا الشعوب الحرة إلى مساندة ودعم حركات المقاومة لردع صلف وعنجهية الاحتلال الصهيوني الإرهابي، وتفعيل سلاح المقاطعة للمنتجات الأمريكية والصهيونية كونه خيار قوي وبمتناول الجميع حتى إيقاف حرب الإبادة في غزة.
وبارك بيان صادر عن مسيرات التضامن مع غزة، عمليات القوات المسلحة التي استهدفت عمق الكيان الصهيوني بالصواريخ البالستية والطيران المسير، معتبرا العمليات انتصارا للشعب الفلسطيني و دعما لحركات الجهاد والمقاومة ونصرة للمقدسات الإسلامية.
وجدد البيان الإدانة للجرائم ومجازر الإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني، محملا أمريكا والدول الغربية المسؤولية عن كافة الجرائم التي ترتكب بحق الشعب الفلسطيني.
وأدان التخاذل العربي الرسمي تجاه مظلومية الشعب الفلسطيني، والتواطؤ من قبل الأنظمة المطبعة مع العدو الاسرائيلي، معتبرا ذلك خيانة للأمة والمقدسات الإسلامية.
وجدد البيان التأكيد على موقف الشعب اليمني الثابت والمبدئي الداعم والمساند للقضية الفلسطينية، مؤكدا أن الخيار الوحيد والصحيح للأمة في مواجهة العدو الصهيوني والأمريكي هو الجهاد.
ودعا شعوب الأمة العربية والإسلامية إلى الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني والتحرك الفاعل في مواجهة العدوان الصهيوني الأمريكي، مشيدا بدور أبطال الجهاد والمقاومة في فلسطين ولبنان.
كما دعا بيان المسيرات الحاشدة، الشعوب العربية والإسلامية إلى رفع شعار الحرية ومقاطعة البضائع الأمريكية والإسرائيلية كأقل واجب ديني في مواجهة العدو الأمريكي والصهيوني.
واحتشد الآلاف من العاصمة في 23 ساحة بالمديريات العشر، الذين تقاطروا من كل الأحياء والحارات، حاملين الأعلام الفلسطينية واللافتات المؤكدة على مساندة الشعب اليمني ودعمه الكامل والمستمر للشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة ومباركته لعملية “طوفان الأقصى” حتى تحقيق النصر ودحر الاحتلال الصهيوني.
وجدد أبناء العاصمة في المسيرات بمشاركة رسمية وشعبية واسعة، تأييدهم وتفويضهم المطلق لقائد الثورة، واستعدادهم لتنفيذ التوجيهات التي تصدر عن القيادة.
وأكدوا استمرار النفير والتعبئة والجهوزية لنصرة الشعب الفلسطيني وإسناد المجاهدين في غزة ومحور المقاومة، والاستعداد للمشاركة في معركة الجهاد المقدس لتحرير المقدسات وأرض فلسطين وعاصمتها الأبدية القدس الشريف من دنس الصهاينة الغاصبين.
واكتظت الشوارع بالحشود التي انطلقت إلى الساحات، ورددت شعارات التأييد والمباركة للعمليات التي نفذتها القوات المسلحة ضد كيان العدو الصهيوني، باستهدافه بمجموعة من الصواريخ البالستية والمجنحة والطائرات المسيرة.
وعبّرت الحشود، عن الفخر والاعتزاز بتنفيذ هذه العمليات التي جسدت وفاء وشجاعة قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، في ظل تنصل حكام الدول العربية العميلة والمطبعة إزاء ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من حرب إبادة من قبل العدوان الصهيوني الأمريكي الإرهابي.
واستنكرت بشدة التواطؤ الدولي والصمت المريب والمخزي لحكام الدول المطبعة والعميلة، إزاء المجازر والجرائم المروعة التي يرتكبها العدو الصهيوني بحق أبناء فلسطين، مؤكدة موقف الشعب اليمني الراسخ والمبدئي لنصرة الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة حتى استعادة كامل أراضيه وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
ودعا المشاركون في المسيرات إلى استمرار العمليات التي تنفذها القوات المسلحة ضد الكيان الصهيوني حتى إيقاف العدوان على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والأراضي المحتلة، مشيدين بالملاحم البطولية التي ينفذها أبطال المقاومة ضد جيش الاحتلال.
كما دعوا الشعوب الحرة إلى مساندة ودعم حركات المقاومة لردع صلف وعنجهية الاحتلال الصهيوني الإرهابي، وتفعيل سلاح المقاطعة للمنتجات الأمريكية والصهيونية كونه خيار قوي وبمتناول الجميع حتى إيقاف حرب الإبادة في غزة.
وبارك بيان صادر عن مسيرات التضامن مع غزة، عمليات القوات المسلحة التي استهدفت عمق الكيان الصهيوني بالصواريخ البالستية والطيران المسير، معتبرا العمليات انتصارا للشعب الفلسطيني و دعما لحركات الجهاد والمقاومة ونصرة للمقدسات الإسلامية.
وجدد البيان الإدانة للجرائم ومجازر الإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني، محملا أمريكا والدول الغربية المسؤولية عن كافة الجرائم التي ترتكب بحق الشعب الفلسطيني.
وأدان التخاذل العربي الرسمي تجاه مظلومية الشعب الفلسطيني، والتواطؤ من قبل الأنظمة المطبعة مع العدو الاسرائيلي، معتبرا ذلك خيانة للأمة والمقدسات الإسلامية.
وجدد البيان التأكيد على موقف الشعب اليمني الثابت والمبدئي الداعم والمساند للقضية الفلسطينية، مؤكدا أن الخيار الوحيد والصحيح للأمة في مواجهة العدو الصهيوني والأمريكي هو الجهاد.
ودعا شعوب الأمة العربية والإسلامية إلى الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني والتحرك الفاعل في مواجهة العدوان الصهيوني الأمريكي، مشيدا بدور أبطال الجهاد والمقاومة في فلسطين ولبنان.
كما دعا بيان المسيرات الحاشدة، الشعوب العربية والإسلامية إلى رفع شعار الحرية ومقاطعة البضائع الأمريكية والإسرائيلية كأقل واجب ديني في مواجهة العدو الأمريكي والصهيوني.