قوات العدو الصهيوني تواصل حملة الاعتقالات الواسعة في الضفة الغربية المحتلة
يمانيون../
واصلت قوات العدو الصهيوني، فجر اليوم الثلاثاء، حملة الاعتقالات الواسعة التي تنفذها في الضفة الغربية المحتلة، واعتقلت العشرات من القياديين والنشطاء والأسرى المحررين وكوادر حركة حماس.
ونقل المركز الفلسطيني للإعلام عن نادي الأسير، قوله: إن قوات العدو اعتقلت الليلة الماضية وفجر اليوم، 50 مواطنًا على الأقل من الضّفة، بينهم أسرى سابقون، في إطار العدوان الشامل على أبناء شعبنا وعمليات الانتقام الجماعية الممنهجة.
ففي جنين، اعتقلت قوات العدو القيادي بحركة حماس المحرر المقعد الشيخ عدنان حمارشة، بعد مداهمة منزله في بلدة يعبد جنوب جنين، واقتادته على كرسيه المتحرك إلى دورياتها، واعتقلت المحرر يعقوب عدنان كيلاني من منزله في البلدة، والشاب لؤي عطاطرة من منزله في قرية الطرم غرب جنين.
كما اعتقلت قوات العدو الشاب يحيى الفاخوري بعد محاصرة منزله في بلدة جبع جنوب جنين، وتسلل قوة صهيونية خاصة للبلدة ومحاصرة منزل الفاخوري، قبل أن تقتحم تلك القوات البلدة بتعزيزات كبيرة من آلياتها.
وطلبت قوات العدو من الشاب الفاخوري عبر مكبرات الصوت تسليم نفسه، وأطلقت النار باتجاه المنزل وهددت بقصفه، فيما نفذت خلال اقتحامها لبلدة حملات دهم لعدد من المنازل، وأجرت تحقيقات ميدانية مع الأهالي، واعتقلت شاباً من المكان.
وفي قلقيلية، اعتقلت قوات العدو المحرر علي شواهنة بعد مداهمة منزله في بلدة كفر ثلث شرق قلقيلية، والاعتداء عليه بالضرب.
وفي سلفيت، اعتقلت المحرر صابر محمود يوسف بوزية، بعد مداهمة منزله في بلدة كفل حارس شمال سلفيت وتفتيشه وتخريب محتوياته.
وفي رام الله، اعتقلت قوات العدو الناشط السياسي عمر عساف من منزله في رام الله، وشابا آخر بعد مداهمة منزله في قرية عطارة شمال رام الله، والأسير المحرر الشيخ أمين عرمان ونجله معتصم من قرية عين يبرود.
واقتحمت قوات العدو قرية عابود شمال غرب رام الله، وداهمت عدة منازل واعتقلت ستة مواطنين.
وفي بيت لحم، اعتقلت قوات العدو عدداً من الشبان خلال اقتحامها بلدة الخضر جنوب بيت لحم.
وفي الخليل، اعتقلت قوات العدو الدكتور مؤمن رائد مسك، والمحرر حمزة القواسمي، المحرر معتصم خليل القواسمي، والمحرر همام حنتش، المحرر بهاء سعدي القواسمي، ضياء أبو ميزر، عدي أحمد النتشة، علي امطير، يمان هيثم القواسمي.
وصعّدت قوات العدو من حملات الاعتقال منذ السابع من أكتوبر الجاري، تاريخ معركة المقاومة (طوفان الأقصى) بشكلٍ غير مسبوق، واعتقلت نحو 1300 مواطن من الضّفة والقدس المحتلتين، وشملت كل الفئات بما فيهم (الأطفال، والنّساء، وكبار السّن)، وانتهجت قوات العدو في عمليات الاعتقال، سياسة التّهديد، والضرب المبرح بحق المعتقلين وعائلاتهم، وتخريب منازل المواطنين.
ولا تشمل هذه الحصيلة المعتقلين من العمال، ومعتقلي غزة الذين لم تعرف هوياتهم وأعداهم حتى اللحظة بدقة، للجهات والمؤسسات الفلسطينية.
وأشارت هيئة الأسرى ونادي الأسير، إلى أنّه ومنذ مطلع العام الجاري بلغت حالات الاعتقال أكثر من (6500) حالة.
ونقل المركز الفلسطيني للإعلام عن نادي الأسير، قوله: إن قوات العدو اعتقلت الليلة الماضية وفجر اليوم، 50 مواطنًا على الأقل من الضّفة، بينهم أسرى سابقون، في إطار العدوان الشامل على أبناء شعبنا وعمليات الانتقام الجماعية الممنهجة.
ففي جنين، اعتقلت قوات العدو القيادي بحركة حماس المحرر المقعد الشيخ عدنان حمارشة، بعد مداهمة منزله في بلدة يعبد جنوب جنين، واقتادته على كرسيه المتحرك إلى دورياتها، واعتقلت المحرر يعقوب عدنان كيلاني من منزله في البلدة، والشاب لؤي عطاطرة من منزله في قرية الطرم غرب جنين.
كما اعتقلت قوات العدو الشاب يحيى الفاخوري بعد محاصرة منزله في بلدة جبع جنوب جنين، وتسلل قوة صهيونية خاصة للبلدة ومحاصرة منزل الفاخوري، قبل أن تقتحم تلك القوات البلدة بتعزيزات كبيرة من آلياتها.
وطلبت قوات العدو من الشاب الفاخوري عبر مكبرات الصوت تسليم نفسه، وأطلقت النار باتجاه المنزل وهددت بقصفه، فيما نفذت خلال اقتحامها لبلدة حملات دهم لعدد من المنازل، وأجرت تحقيقات ميدانية مع الأهالي، واعتقلت شاباً من المكان.
وفي قلقيلية، اعتقلت قوات العدو المحرر علي شواهنة بعد مداهمة منزله في بلدة كفر ثلث شرق قلقيلية، والاعتداء عليه بالضرب.
وفي سلفيت، اعتقلت المحرر صابر محمود يوسف بوزية، بعد مداهمة منزله في بلدة كفل حارس شمال سلفيت وتفتيشه وتخريب محتوياته.
وفي رام الله، اعتقلت قوات العدو الناشط السياسي عمر عساف من منزله في رام الله، وشابا آخر بعد مداهمة منزله في قرية عطارة شمال رام الله، والأسير المحرر الشيخ أمين عرمان ونجله معتصم من قرية عين يبرود.
واقتحمت قوات العدو قرية عابود شمال غرب رام الله، وداهمت عدة منازل واعتقلت ستة مواطنين.
وفي بيت لحم، اعتقلت قوات العدو عدداً من الشبان خلال اقتحامها بلدة الخضر جنوب بيت لحم.
وفي الخليل، اعتقلت قوات العدو الدكتور مؤمن رائد مسك، والمحرر حمزة القواسمي، المحرر معتصم خليل القواسمي، والمحرر همام حنتش، المحرر بهاء سعدي القواسمي، ضياء أبو ميزر، عدي أحمد النتشة، علي امطير، يمان هيثم القواسمي.
وصعّدت قوات العدو من حملات الاعتقال منذ السابع من أكتوبر الجاري، تاريخ معركة المقاومة (طوفان الأقصى) بشكلٍ غير مسبوق، واعتقلت نحو 1300 مواطن من الضّفة والقدس المحتلتين، وشملت كل الفئات بما فيهم (الأطفال، والنّساء، وكبار السّن)، وانتهجت قوات العدو في عمليات الاعتقال، سياسة التّهديد، والضرب المبرح بحق المعتقلين وعائلاتهم، وتخريب منازل المواطنين.
ولا تشمل هذه الحصيلة المعتقلين من العمال، ومعتقلي غزة الذين لم تعرف هوياتهم وأعداهم حتى اللحظة بدقة، للجهات والمؤسسات الفلسطينية.
وأشارت هيئة الأسرى ونادي الأسير، إلى أنّه ومنذ مطلع العام الجاري بلغت حالات الاعتقال أكثر من (6500) حالة.