لبنان.. اندلاع مواجهات بين القوى الأمنية والمتظاهرين أمام السفارة الأمريكية في بيروت
يمانيون../
اندلعت اليوم الأربعاء، مواجهات بين القوى الأمنية والمتظاهرين أمام السفارة الأمريكية في عوكر شمال العاصمة اللبنانية بيروت، تنديداً بمجزرة مستشفى المعمداني في غزة.
وأفادت الميادين بأنّ الجيش اللبناني ينتشر في محيط السفارة الأمريكية لفضّ التظاهرة التضامنية مع فلسطين المحتلة.
ولفتت إلى إصرار المتظاهرين أمام السفارة على إيصال صوتهم نصرةً لـفلسطين، على الرغم من محاولات تفريقهم بالقنابل المسيّلة للدموع.
وأُعلن في لبنان عن يوم غضب وحداد عام، تنديداً بمجزرة المستشفى المعمداني في غزة التي أدّت إلى ارتقاء مئات الشهداء، حيث عمّت التظاهرات مختلف المناطق اللبنانية.
وتمّ إقفال المؤسسات التعليمية فيه تضامناً مع غزة، واستنكاراً لوحشية العدو الصهيوني ضد أطفال غزة.
وعمّت حشود جماهيرية المناطق اللبنانية من النبطية في الجنوب إلى تعلبايا في البقاع دعماً لفلسطين و”طوفان الأقصى” وتنديداً بالإجرام الصهيوني المتمادي.
وأمس، نزلت جماهير غاضبة إلى شوارع الضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت، كما انطلقت مسيرات في المخيمات الفلسطينية، تنديداً بالمجزرة ودعماً للمقاومة.
وانطلقت أمس أيضاً تظاهرات نحو السفارة الفرنسية في بيروت، والسفارة الأمريكية في عوكر، حيث حصلت مواجهات مع القوى الأمنية.
وأفادت الميادين بأنّ الجيش اللبناني ينتشر في محيط السفارة الأمريكية لفضّ التظاهرة التضامنية مع فلسطين المحتلة.
ولفتت إلى إصرار المتظاهرين أمام السفارة على إيصال صوتهم نصرةً لـفلسطين، على الرغم من محاولات تفريقهم بالقنابل المسيّلة للدموع.
وأُعلن في لبنان عن يوم غضب وحداد عام، تنديداً بمجزرة المستشفى المعمداني في غزة التي أدّت إلى ارتقاء مئات الشهداء، حيث عمّت التظاهرات مختلف المناطق اللبنانية.
وتمّ إقفال المؤسسات التعليمية فيه تضامناً مع غزة، واستنكاراً لوحشية العدو الصهيوني ضد أطفال غزة.
وعمّت حشود جماهيرية المناطق اللبنانية من النبطية في الجنوب إلى تعلبايا في البقاع دعماً لفلسطين و”طوفان الأقصى” وتنديداً بالإجرام الصهيوني المتمادي.
وأمس، نزلت جماهير غاضبة إلى شوارع الضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت، كما انطلقت مسيرات في المخيمات الفلسطينية، تنديداً بالمجزرة ودعماً للمقاومة.
وانطلقت أمس أيضاً تظاهرات نحو السفارة الفرنسية في بيروت، والسفارة الأمريكية في عوكر، حيث حصلت مواجهات مع القوى الأمنية.