وقفة للكليات الطبية بجامعة صنعاء تأييداً لعملية طوفان الأقصى وتنديداً بجرائم العدو الصهيوني بحق المدنيين في قطاع غزة
يمانيون/ صنعاء
نظم أكاديميو وموظفو وطلاب الكليات الطبية بجامعة صعاء بالتعاون مع ملتقى الطالب الجامعي اليوم وقفة احتجاجية للتنديد بجرائم العدو الصهيوني بحق المدنيين بقطاع غزة بما فيهم الأطفال والنساء.
ورفع المشاركون في الوقفة العلمين اليمني والفلسطيني ولافتات وشعارات مؤكدة على الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة وتأييداً لعملية “طوفان الأقصى” التي تنفذها المقاومة الفلسطينية ضد كيان العدو الصهيوني الغاصب.
وأكد المشاركون أن عملية “طوفان الأقصى” شكلت صدمة قاسية للعدو وكشفت عن هشاشته وعجزه أمام الإرادة الحرة للشعب الفلسطيني .. مشيرين إلى أن القضية الفلسطينية، ستظل القضية المركزية والأولى للأمة والشعب اليمني.
واعتبروا العملية خطوة متقدمة، أعادت الأمل للشعوب التواقة لتحقيق وعد الآخرة ودحر الكيان الصهيوني من الأراضي المحتلة، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وفي الوقفة أكد عميد كلية الطب والعلوم الصحية الدكتور خالد الخميسي، أن عملية “طوفان الأقصى”، حق مشروع للمقاومة والشعب الفلسطيني في الرد على جرائم الاحتلال وانتهاكاته المستمرة بحق الفلسطينيين والأقصى الشريف والمقدسات الإسلامية.
وأشار إلى أن العملية أسقطت أقنعة القوة التي لا تقهر والأسطورة العظمى التي رسموها في أذهان الأمة من خلال ممارسة أبشع أنواع الإرهاب الفكري والإعلامي.
وندد الدكتور الخميسي، بالدور الأمريكي الداعم للكيان الصهيوني والمخطط الذي يسعى إليه العدو الصهيوني لتهجير سكان غزة .. مؤكداً أن الفلسطينيين لن يهاجروا من أرضهم بل أنهم على موعد النصر والتحرير، داعياً الجميع إلى مساندة المقاومة بمختلف الوسائل المتاحة.
فيما اعتبر الطالب مصطفى شاري في كلمة ملتقى الطالب الجامعي، عملية “طوفان الأقصى” محطة فارقة في مسار الصراع العربي الصهيوني وتطوراً نوعيا أعاد للأمة الكرامة والعزة وحطم الغطرسة الصهيونية.
وبارك بيان صادر عن الوقفة، عملية “طوفان الأقصى” التي تمكن أبطال المقاومة الفلسطينية من التوغل في عمق العدو ومستوطناته ومعسكراته وثكناته ومنظومات دفاعه، وأوقعت خسائر في جنوده المحتلين الغازين بين قتيل وجريح وأسير.
واستنكر البيان الموقف المخزي لمن ينتمون للأمة العربية والإسلامية حيال موقفهم المنحاز والمتضامن مع الصهاينة وطالبتها بضبط النفس فيما كان شعب فلسطين يقتل ويحاصر وتمارس ضد أبنائه أبشع الجرائم ولم يحركوا ساكناً.
وأعلن المشاركون الاستنفار والاستعداد بالوقوف والمساندة بالأرواح والدماء والأموال لتخليص الأراضي المحتلة والمقدسات التي استباحها الكيان المغتصب الذي وضعته أمريكا خنجراً في خاصرة الأمة العربية.
تخللت الوقفة قصائد شعرية معبرة عن التأييد والمباركة لعملية “طوفان الأقصى” ضد كيان العدو الصهيوني الغاصب .
ورفع المشاركون في الوقفة العلمين اليمني والفلسطيني ولافتات وشعارات مؤكدة على الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة وتأييداً لعملية “طوفان الأقصى” التي تنفذها المقاومة الفلسطينية ضد كيان العدو الصهيوني الغاصب.
وأكد المشاركون أن عملية “طوفان الأقصى” شكلت صدمة قاسية للعدو وكشفت عن هشاشته وعجزه أمام الإرادة الحرة للشعب الفلسطيني .. مشيرين إلى أن القضية الفلسطينية، ستظل القضية المركزية والأولى للأمة والشعب اليمني.
واعتبروا العملية خطوة متقدمة، أعادت الأمل للشعوب التواقة لتحقيق وعد الآخرة ودحر الكيان الصهيوني من الأراضي المحتلة، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وفي الوقفة أكد عميد كلية الطب والعلوم الصحية الدكتور خالد الخميسي، أن عملية “طوفان الأقصى”، حق مشروع للمقاومة والشعب الفلسطيني في الرد على جرائم الاحتلال وانتهاكاته المستمرة بحق الفلسطينيين والأقصى الشريف والمقدسات الإسلامية.
وأشار إلى أن العملية أسقطت أقنعة القوة التي لا تقهر والأسطورة العظمى التي رسموها في أذهان الأمة من خلال ممارسة أبشع أنواع الإرهاب الفكري والإعلامي.
وندد الدكتور الخميسي، بالدور الأمريكي الداعم للكيان الصهيوني والمخطط الذي يسعى إليه العدو الصهيوني لتهجير سكان غزة .. مؤكداً أن الفلسطينيين لن يهاجروا من أرضهم بل أنهم على موعد النصر والتحرير، داعياً الجميع إلى مساندة المقاومة بمختلف الوسائل المتاحة.
فيما اعتبر الطالب مصطفى شاري في كلمة ملتقى الطالب الجامعي، عملية “طوفان الأقصى” محطة فارقة في مسار الصراع العربي الصهيوني وتطوراً نوعيا أعاد للأمة الكرامة والعزة وحطم الغطرسة الصهيونية.
وبارك بيان صادر عن الوقفة، عملية “طوفان الأقصى” التي تمكن أبطال المقاومة الفلسطينية من التوغل في عمق العدو ومستوطناته ومعسكراته وثكناته ومنظومات دفاعه، وأوقعت خسائر في جنوده المحتلين الغازين بين قتيل وجريح وأسير.
واستنكر البيان الموقف المخزي لمن ينتمون للأمة العربية والإسلامية حيال موقفهم المنحاز والمتضامن مع الصهاينة وطالبتها بضبط النفس فيما كان شعب فلسطين يقتل ويحاصر وتمارس ضد أبنائه أبشع الجرائم ولم يحركوا ساكناً.
وأعلن المشاركون الاستنفار والاستعداد بالوقوف والمساندة بالأرواح والدماء والأموال لتخليص الأراضي المحتلة والمقدسات التي استباحها الكيان المغتصب الذي وضعته أمريكا خنجراً في خاصرة الأمة العربية.
تخللت الوقفة قصائد شعرية معبرة عن التأييد والمباركة لعملية “طوفان الأقصى” ضد كيان العدو الصهيوني الغاصب .