البحرية الإيرانية: لدينا قدرات لا يمكن عرضها بالكامل
يمانيون../
قال قائد القوات البحرية للجيش الإيراني، الأدميرال شهرام إيراني، إن فترة الدفاع المقدس التي استمرت ثمان سنوات جعلت البلاد أكثر قوة.. مؤكدا أن لدى قواته الآن قدرات لا يمكن عرض بعضها.
وبحسب وكالة مهر للأنباء، جاء تصريح إيراني، اليوم السبت، خلال افتتاح معرض منجزات القوات المسلحة في بندر عباس بمناسبة أسبوع الدفاع المقدس.
وأضاف إيراني: “العدو يحاول أن يوقعنا في المشاكل، لكن بفضل الله اليوم لدينا الكثير لنقوله في العالم ولدينا حضور ناجح في الساحة الدولية “.
وتابع قائلاً: “إن الوحدة التي نشهدها في إيران اليوم هي إنجاز ثمان سنوات من الدفاع المقدس.. إن تجربة تمسك أمتنا بالوحدة والأخوة لعدة عقود أظهرت أن المؤامرات والتهديدات والعقوبات ليس لها تأثير كبير على إيران”.
وشدد على أن قواته تعلمت دروساً عظيمة من ثمان سنوات من الدفاع المقدس.. قائلاً: “هذه السنوات الثمانية جعلت البلاد أقوى، والآن لدينا قدرات لا يمكن عرض بعضها”.
واختتم قائد القوات البحرية للجيش الإيراني تصريحه بالقول: “الأسطول 86 كان مصدر فخر لوطننا العزيز وكان عملاً مشتركاً لإيران، لأن القوات المتخصصة الموجودة في هذا الأسطول كانت من 29 محافظة في البلاد.. وأدى السلوك الأخوي والعفيف لموظفي هذا الأسطول مع أهل ريو دي جانيرو إلى تصدير الثقافة الإسلامية الإيرانية الأصيلة إلى ذلك الجزء من العالم”.
وبحسب وكالة مهر للأنباء، جاء تصريح إيراني، اليوم السبت، خلال افتتاح معرض منجزات القوات المسلحة في بندر عباس بمناسبة أسبوع الدفاع المقدس.
وأضاف إيراني: “العدو يحاول أن يوقعنا في المشاكل، لكن بفضل الله اليوم لدينا الكثير لنقوله في العالم ولدينا حضور ناجح في الساحة الدولية “.
وتابع قائلاً: “إن الوحدة التي نشهدها في إيران اليوم هي إنجاز ثمان سنوات من الدفاع المقدس.. إن تجربة تمسك أمتنا بالوحدة والأخوة لعدة عقود أظهرت أن المؤامرات والتهديدات والعقوبات ليس لها تأثير كبير على إيران”.
وشدد على أن قواته تعلمت دروساً عظيمة من ثمان سنوات من الدفاع المقدس.. قائلاً: “هذه السنوات الثمانية جعلت البلاد أقوى، والآن لدينا قدرات لا يمكن عرض بعضها”.
واختتم قائد القوات البحرية للجيش الإيراني تصريحه بالقول: “الأسطول 86 كان مصدر فخر لوطننا العزيز وكان عملاً مشتركاً لإيران، لأن القوات المتخصصة الموجودة في هذا الأسطول كانت من 29 محافظة في البلاد.. وأدى السلوك الأخوي والعفيف لموظفي هذا الأسطول مع أهل ريو دي جانيرو إلى تصدير الثقافة الإسلامية الإيرانية الأصيلة إلى ذلك الجزء من العالم”.