إصابة عنصر أمن لبناني واحتراق منازل جراء تجدد الاشتباكات في مخيم عين الحلوة
يمانيون../
كشفت مصادر إعلامية لبنانية، اليوم الجمعة، عن تجدد تبادل إطلاق النار والقذائف في مخيم عين الحلوة للاجئين جنوب لبنان.
وأفادت المصادر بأن النيران اشتعلت في عدد من منازل أهالي المخيم، بعد خرق وقف إطلاق النار الذي عاد ليلة أمس.
إلى ذلك أعلنت، الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام، عن إصابة عنصر من الأمن العام برصاصة طائشة جراء تجدد الاشتباكات في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين.
وكانت الوكالة اللبنانية قد أفادت في وقت سابق اليوم الجمعة، بأن المساعي والاتصالات المكثفة التي أجرتها القيادات اللبنانية والفلسطينية أدت إلى عودة الهدوء للمخيم، على أن يتم تثبيت وقف إطلاق النار لإعادة الاستقرار في داخله.
وأضافت: إن نزاع الطرفين أسفر عن سقوط 20 إصابة، وإصابة أعضاء لجنة حطين داخل المخيم أثناء مساعيهم لوقف إطلاق النار.
ووصف الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية “حماس” جهاد طه الأحداث الأخيرة في مخيم عين الحلوة بأنها تمثل محاولات لإعادة المنطقة إلى نقطة الصفر.. مشددا على أن ما يجري فتنة تمارسها جهات مشبوهة تسعى إلى تفتيت وإضعاف أمن المخيمات الفلسطينية.
بدورها، دعت هيئة العمل الفلسطيني المشترك في لبنان إلى وقف إطلاق النار لإفساح المجال أمام القوة الأمنية الفلسطينية المشتركة في المخيم للقيام بواجباتها.
وشددت في بيان لها، صباح اليوم، على ضرورة تثبيت وقف إطلاق النار فورًا.
وطالبت بإفساح المجال أمام هيئة العمل الفلسطيني المشترك في منطقة صيدا لأخذ دورها في تثبيت الأمن والاستقرار وتعزيز دورها في معالجة الأحداث الأخيرة في المخيم.
وأفادت المصادر بأن النيران اشتعلت في عدد من منازل أهالي المخيم، بعد خرق وقف إطلاق النار الذي عاد ليلة أمس.
إلى ذلك أعلنت، الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام، عن إصابة عنصر من الأمن العام برصاصة طائشة جراء تجدد الاشتباكات في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين.
وكانت الوكالة اللبنانية قد أفادت في وقت سابق اليوم الجمعة، بأن المساعي والاتصالات المكثفة التي أجرتها القيادات اللبنانية والفلسطينية أدت إلى عودة الهدوء للمخيم، على أن يتم تثبيت وقف إطلاق النار لإعادة الاستقرار في داخله.
وأضافت: إن نزاع الطرفين أسفر عن سقوط 20 إصابة، وإصابة أعضاء لجنة حطين داخل المخيم أثناء مساعيهم لوقف إطلاق النار.
ووصف الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية “حماس” جهاد طه الأحداث الأخيرة في مخيم عين الحلوة بأنها تمثل محاولات لإعادة المنطقة إلى نقطة الصفر.. مشددا على أن ما يجري فتنة تمارسها جهات مشبوهة تسعى إلى تفتيت وإضعاف أمن المخيمات الفلسطينية.
بدورها، دعت هيئة العمل الفلسطيني المشترك في لبنان إلى وقف إطلاق النار لإفساح المجال أمام القوة الأمنية الفلسطينية المشتركة في المخيم للقيام بواجباتها.
وشددت في بيان لها، صباح اليوم، على ضرورة تثبيت وقف إطلاق النار فورًا.
وطالبت بإفساح المجال أمام هيئة العمل الفلسطيني المشترك في منطقة صيدا لأخذ دورها في تثبيت الأمن والاستقرار وتعزيز دورها في معالجة الأحداث الأخيرة في المخيم.