حزب الله: المقاومة أرعبت العدو بقوتها واستراتيجيتها
يمانيون../
أكد رئيس المجلس التنفيذي في حزب الله اللبناني هاشم صفي الدين على، أن “المقاومة اليوم ترعب العدو الصهيوني بالقوة التي تملكها لأنها اعتمدت على استراتيجية الهجوم على نقاط ضعف هذا العدو”.
وفي تصريح له اليوم السبت بمحافظة البقاع اللبنانیة، أشار صفي الدين إلى اخر التطورات في الداخل اللبناني، وقال أن “حزب الله لا يريد ان يحكم البلد بل يسعى لضخ القوة فيه ليكون قادرًا على تحصيل حقوقه وحفظ ثرواته”.
وأضاف، أن “هذا البلد بلدنا ويعنينا، ولا يظن أحد أننا إن كنا ضمن محور المقاومة ونؤمن بها ومشروعها المتمثل بتحرير فلسطين فيجب أن يكون بلدنا حطامًا، هذا غير صحيح”.
و شدد صفي الدين بحسب وكالة الأنباء اللبنانيّة على أن “حزب الله هو أكثر جهة حريصة اليوم على عدم انهيار مؤسسات الدولة، وبالتحديد مؤسسة الجيش والقوة الأمنية، إذ ليس لنا مصلحة بانهيار بلدنا”.
وأضاف، أن “كل التحليلات والفلسفات والسخافات التي تدعي بأن حزب الله مع الانهيار ويريد أخذ البلد إلى المجهول لتحصيل مكاسب سياسية أو تغيير النظام قد نفيناها بالكثير من المناسبات ولكن لم يصدق أحد”، لافتا إلى أننا “لم نضع الطائف ولسنا من يريد أن يخربه، ولسنا من أقام النظام ولا نريد تخريبه ولم نعمل على ذلك، ولكن من يهدم هو من لا يريد البناء ولا يريد أن يفهم ولا يريد أن يتحاور، وهو من عقله في السفارة وقراراته بين الأيادي الخارجية”.
ونوه القيادي في حزب الله، أن “بعض الأطراف في لبنان مهما تحدثوا بلغة لبنانية ووطنية عالية، فهؤلاء معروف أين هي عقولهم وأين مصالحهم، وحدودهم أوامر سفيرة”.
ورأى صفي الدين، أن “النتائج التي نراها في حزب الله على مستوى القوة العسكرية والعلمية والاجتماعية والهيبة، هي ليست نتاج اليوم إنما نتاج مسيرة عمرها 40 عامًا، لذلك يجب أن لا نستخف بأي شيء ولا نستهين به”.
وفي تصريح له اليوم السبت بمحافظة البقاع اللبنانیة، أشار صفي الدين إلى اخر التطورات في الداخل اللبناني، وقال أن “حزب الله لا يريد ان يحكم البلد بل يسعى لضخ القوة فيه ليكون قادرًا على تحصيل حقوقه وحفظ ثرواته”.
وأضاف، أن “هذا البلد بلدنا ويعنينا، ولا يظن أحد أننا إن كنا ضمن محور المقاومة ونؤمن بها ومشروعها المتمثل بتحرير فلسطين فيجب أن يكون بلدنا حطامًا، هذا غير صحيح”.
و شدد صفي الدين بحسب وكالة الأنباء اللبنانيّة على أن “حزب الله هو أكثر جهة حريصة اليوم على عدم انهيار مؤسسات الدولة، وبالتحديد مؤسسة الجيش والقوة الأمنية، إذ ليس لنا مصلحة بانهيار بلدنا”.
وأضاف، أن “كل التحليلات والفلسفات والسخافات التي تدعي بأن حزب الله مع الانهيار ويريد أخذ البلد إلى المجهول لتحصيل مكاسب سياسية أو تغيير النظام قد نفيناها بالكثير من المناسبات ولكن لم يصدق أحد”، لافتا إلى أننا “لم نضع الطائف ولسنا من يريد أن يخربه، ولسنا من أقام النظام ولا نريد تخريبه ولم نعمل على ذلك، ولكن من يهدم هو من لا يريد البناء ولا يريد أن يفهم ولا يريد أن يتحاور، وهو من عقله في السفارة وقراراته بين الأيادي الخارجية”.
ونوه القيادي في حزب الله، أن “بعض الأطراف في لبنان مهما تحدثوا بلغة لبنانية ووطنية عالية، فهؤلاء معروف أين هي عقولهم وأين مصالحهم، وحدودهم أوامر سفيرة”.
ورأى صفي الدين، أن “النتائج التي نراها في حزب الله على مستوى القوة العسكرية والعلمية والاجتماعية والهيبة، هي ليست نتاج اليوم إنما نتاج مسيرة عمرها 40 عامًا، لذلك يجب أن لا نستخف بأي شيء ولا نستهين به”.