المحافظ قحيم يدشن مشروع توزيع الحقيبة المدرسية لأبناء الشهداء والمفقودين في الحديدة
يمانيون../
دشن محافظ الحديدة، محمد عياش قحيم، اليوم، مشروع توزيع الحقيبة المدرسية ومستلزماتها لأبناء الشهداء والمفقودين الملتحقين بالمدارس للعام 1445ھ.
يستهدف مشروع توزيع الحقيبة بدعم وشراكة بين فرع الهيئة العامة لرعاية أسر الشهداء بالمحافظة ومكتب الهيئة العامة للزكاة 928 طالبا وطالبة من أبناء الشهداء.
وفي التدشين ثمن المحافظ قحيم، هذه المبادرة الإنسانية لتوزيع الحقيبة المدرسية لأبناء الشهداء والمفقودين في إطار تجسيد مبدأ التكافل الاجتماعي والوقوف إلى جانب هذه الشريحة تقديراً لتضحيات الشهداء وذويهم دفاعا عن الوطن.
وأكد أهمية مثل هذه المشاريع الخيرية والمبادرات لدعم الفئات المتضررة ومساعدتها على توفير جزء من متطلبات العملية التعليمية وتشجيع الإقبال على المدارس، لافتا إلى أن التحاق الطلاب بالمدارس يمثل رسالة لقوى العدوان على الصمود والثبات.
وخلال التدشين بحضور عضو مجلس النواب محمد صالح البرعي ووكيل المحافظة للشئون المالية والإدارية محمد النهاري، أوضح مديرا فرع هيئة الشهداء، علي الشعثمي ومكتب الزكاة محمد هزاع، أن المشروع يأتي في إطار الأنشطة السنوية التي تسهم في تعزيز التكافل الاجتماعي لتحفيز أبناء الشهداء على مواصلة التعليم والالتحاق بالمدارس.
وأكدا الحرص على تعزيز الدعم والجهود لرعاية ودعم أبناء وأسر الشهداء والمفقودين وتلمس احتياجاتهم ومساعدتهم على مواجهة التحديات ومنحهم الأولوية عرفانا بتضحيات ذويهم في الدفاع عن الوطن.
يستهدف مشروع توزيع الحقيبة بدعم وشراكة بين فرع الهيئة العامة لرعاية أسر الشهداء بالمحافظة ومكتب الهيئة العامة للزكاة 928 طالبا وطالبة من أبناء الشهداء.
وفي التدشين ثمن المحافظ قحيم، هذه المبادرة الإنسانية لتوزيع الحقيبة المدرسية لأبناء الشهداء والمفقودين في إطار تجسيد مبدأ التكافل الاجتماعي والوقوف إلى جانب هذه الشريحة تقديراً لتضحيات الشهداء وذويهم دفاعا عن الوطن.
وأكد أهمية مثل هذه المشاريع الخيرية والمبادرات لدعم الفئات المتضررة ومساعدتها على توفير جزء من متطلبات العملية التعليمية وتشجيع الإقبال على المدارس، لافتا إلى أن التحاق الطلاب بالمدارس يمثل رسالة لقوى العدوان على الصمود والثبات.
وخلال التدشين بحضور عضو مجلس النواب محمد صالح البرعي ووكيل المحافظة للشئون المالية والإدارية محمد النهاري، أوضح مديرا فرع هيئة الشهداء، علي الشعثمي ومكتب الزكاة محمد هزاع، أن المشروع يأتي في إطار الأنشطة السنوية التي تسهم في تعزيز التكافل الاجتماعي لتحفيز أبناء الشهداء على مواصلة التعليم والالتحاق بالمدارس.
وأكدا الحرص على تعزيز الدعم والجهود لرعاية ودعم أبناء وأسر الشهداء والمفقودين وتلمس احتياجاتهم ومساعدتهم على مواجهة التحديات ومنحهم الأولوية عرفانا بتضحيات ذويهم في الدفاع عن الوطن.