طهران: ندعم سيادة القانون في روسيا والأحداث الأخيرة شأن داخلي
يمانيون../
أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية، عن دعمها لسيادة القانون في روسيا.. مؤكدة أن الأحداث الأخيرة تعتبر “شأنا داخليا”.
ونقلت وكالة تسنيم الدولية للأنباء عن المتحدث باسم الوزارة، ناصر كنعاني، اليوم السبت، قوله: إن “الأحداث الأخيرة في روسيا شأن داخلي خاص بهذا البلد، وتدعم الجمهورية الإسلامية الإيرانية سيادة القانون في روسيا”.
في سياق متصل، أصدرت ممثلية إيران لدى الأمم المتحدة بيانا ردت فيه على ما قاله السفير الأمريكي نيابة عن بلاده وألبانيا وفرنسا وإنجلترا وأوكرانيا حول دور طهران في الأزمة الأوكرانية.
وكان قائد مجموعة “فاغنر” قد دعا الليلة الماضية، إلى انتفاضة على قيادة الجيش الروسي بعدما اتّهمها بقتل عدد كبير من عناصره في قصف استهدف مواقع خلفية لهم في أوكرانيا، في اتّهام نفته موسكو.
وبنبرة ملؤها الغضب، قال بريغوجين في رسالة صوتية نشرها مكتبه: “لقد شنّوا ضربات، ضربات صاروخية، على معسكراتنا الخلفية.. قُتل عدد هائل من مقاتلينا”.
لكنّ ردّ موسكو لم يتأخّر إذ سارعت وزارة الدفاع إلى نفي اتّهامات بريغوجين، في حين أعلنت اللجنة الوطنية لمكافحة الإرهاب فتح تحقيق ضدّ قائد فاغنر بتهمة “الدعوة إلى تمرّد مسلّح”.
وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان لها: إنّ “الرسائل ومقاطع الفيديو التي نشرها بريغوجين على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن ضربات مفترضة “شنّتها وزارة الدفاع الروسية على قواعد خلفية لمجموعة فاغنر”، لا تتّفق مع الواقع وتشكّل استفزازاً”.
ونقلت وكالة تسنيم الدولية للأنباء عن المتحدث باسم الوزارة، ناصر كنعاني، اليوم السبت، قوله: إن “الأحداث الأخيرة في روسيا شأن داخلي خاص بهذا البلد، وتدعم الجمهورية الإسلامية الإيرانية سيادة القانون في روسيا”.
في سياق متصل، أصدرت ممثلية إيران لدى الأمم المتحدة بيانا ردت فيه على ما قاله السفير الأمريكي نيابة عن بلاده وألبانيا وفرنسا وإنجلترا وأوكرانيا حول دور طهران في الأزمة الأوكرانية.
وكان قائد مجموعة “فاغنر” قد دعا الليلة الماضية، إلى انتفاضة على قيادة الجيش الروسي بعدما اتّهمها بقتل عدد كبير من عناصره في قصف استهدف مواقع خلفية لهم في أوكرانيا، في اتّهام نفته موسكو.
وبنبرة ملؤها الغضب، قال بريغوجين في رسالة صوتية نشرها مكتبه: “لقد شنّوا ضربات، ضربات صاروخية، على معسكراتنا الخلفية.. قُتل عدد هائل من مقاتلينا”.
لكنّ ردّ موسكو لم يتأخّر إذ سارعت وزارة الدفاع إلى نفي اتّهامات بريغوجين، في حين أعلنت اللجنة الوطنية لمكافحة الإرهاب فتح تحقيق ضدّ قائد فاغنر بتهمة “الدعوة إلى تمرّد مسلّح”.
وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان لها: إنّ “الرسائل ومقاطع الفيديو التي نشرها بريغوجين على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن ضربات مفترضة “شنّتها وزارة الدفاع الروسية على قواعد خلفية لمجموعة فاغنر”، لا تتّفق مع الواقع وتشكّل استفزازاً”.