حزب الله: كيان العدو الصهيوني اليوم في أسوأ حالاته
يمانيون../
أكد نائب رئيس المجلس التنفيذي في حزب الله اللبناني الشيخ علي دعموش أن “كيان العدو الصهيوني اليوم في أسوأ حالاته، والأزمات والهواجس السياسية والاقتصادية والأمنية تلاحقه وتربكه وتساهم في تآكل ما يسمى بقوة الردع لديه”.
ونقلت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام عن الشيخ دعموش خلال خطبة الجمعة اليوم، قوله: إن “الأزمة الداخلية بدأت تضغط أكثر فأكثر على حكومة نتنياهو وليس حتى الآن من حلول، والعمليات النوعية للمقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية، لا سيما في جنين باتت تقلق العدو، يضاف الى ذلك الهاجس من النووي الإيراني، والحراك في الجولان، والقلق من حزب الله والمقاومة في لبنان وغير ذلك من المشاكل والهواجس التي يعاني منها العدو”.
وأضاف: إن “كل ذلك جعل العدو يصرخ، وأصبحنا نسمع تصريحات لمسؤولين كبار في الكيان تتحدث عن تآكل الردع “الإسرائيلي”، وتعبر عن حالة الضعف والإرباك الذي وصل إليه الكيان”.
وشدد على أن “هذا كله بفعل المقاومة وقوة وثبات محور المقاومة والتضحيات الكبيرة التي يقدمها الشعب الفلسطيني المجاهد والبطل داخل فلسطين”.
وحيا الشباب المجاهد والمقاوم في الضفة وجنين ونابلس ورام الله وغيرها من المدن الفلسطينية.. معتبرًا أن “هذا الجيل الشاب المقاوم بات يشكل قوة كبيرة ومهابة في قبال العدو، ما جعل الصهيوني يقول إن ”حزب الله وأساليبه باتت في قلب الضفة الغربية””.
ولفت إلى أن “هذه القوة ستنمو وتكبر وتتعاظم أكثر فأكثر في الضفة وفي كل المدن الفلسطينية، خصوصا مع هذا الجيل المقاوم من الشباب الفلسطيني الذي بات هو من يقود العمليات والمواجهات مع الصهاينة في الضفة وفي غيرها”.
وأكد في ختام حديثه أن “هذا الجيل الذي يملك الكثير من الحوافز وعناصر القوة والإرادة والعزم والشجاعة والاستعداد للتضحية، لن يهدأ ولن يسكت على جرائم الاحتلال، بل سيزداد قوة وإرادة وشجاعة وإصرارًا على مواصلة المقاومة حتى زوال هذا الكيان واستعادة الأرض والمقدسات”.
ونقلت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام عن الشيخ دعموش خلال خطبة الجمعة اليوم، قوله: إن “الأزمة الداخلية بدأت تضغط أكثر فأكثر على حكومة نتنياهو وليس حتى الآن من حلول، والعمليات النوعية للمقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية، لا سيما في جنين باتت تقلق العدو، يضاف الى ذلك الهاجس من النووي الإيراني، والحراك في الجولان، والقلق من حزب الله والمقاومة في لبنان وغير ذلك من المشاكل والهواجس التي يعاني منها العدو”.
وأضاف: إن “كل ذلك جعل العدو يصرخ، وأصبحنا نسمع تصريحات لمسؤولين كبار في الكيان تتحدث عن تآكل الردع “الإسرائيلي”، وتعبر عن حالة الضعف والإرباك الذي وصل إليه الكيان”.
وشدد على أن “هذا كله بفعل المقاومة وقوة وثبات محور المقاومة والتضحيات الكبيرة التي يقدمها الشعب الفلسطيني المجاهد والبطل داخل فلسطين”.
وحيا الشباب المجاهد والمقاوم في الضفة وجنين ونابلس ورام الله وغيرها من المدن الفلسطينية.. معتبرًا أن “هذا الجيل الشاب المقاوم بات يشكل قوة كبيرة ومهابة في قبال العدو، ما جعل الصهيوني يقول إن ”حزب الله وأساليبه باتت في قلب الضفة الغربية””.
ولفت إلى أن “هذه القوة ستنمو وتكبر وتتعاظم أكثر فأكثر في الضفة وفي كل المدن الفلسطينية، خصوصا مع هذا الجيل المقاوم من الشباب الفلسطيني الذي بات هو من يقود العمليات والمواجهات مع الصهاينة في الضفة وفي غيرها”.
وأكد في ختام حديثه أن “هذا الجيل الذي يملك الكثير من الحوافز وعناصر القوة والإرادة والعزم والشجاعة والاستعداد للتضحية، لن يهدأ ولن يسكت على جرائم الاحتلال، بل سيزداد قوة وإرادة وشجاعة وإصرارًا على مواصلة المقاومة حتى زوال هذا الكيان واستعادة الأرض والمقدسات”.