استنفار في سقطرى مع دفع السعودية أبرز خصوم الإنتقالي

يمانيون../
تصاعدت حدة التوترات بين قطبي العدوان السعودي الإماراتي، الثلاثاء، في جزيرة سقطرى اليمنية.

جاء ذلك، في أعقاب إعادة السعودية، رمزي محروس، محافظ سقطرى المحسوب على المرتزقة وأبرز خصوم الإنتقالي.

وأفادت مصادر مطلعة بإستنفار عسكري كبير للقوات الإماراتية وفصائلها في مدينة حديبو، مشيرةً إلى مخاوف واسعة أوساط قيادات المجلس الإنتقالي من تحركات سعودية للإطاحة بمحافظها الحالي في الجزيرة الإستراتيجية.

وتأتي عودة محروس، في سياق ترتيبات سعودية لإزاحة الشريك الإماراتي وفصائله من سقطرى، وتثبيت فصائلها الجديدة على غرار سيناريو إسقاط عدن وحضرموت.