الإعلام السعودي يعترف بفشله أمام الإعلام اليمني
بقلم عبدالباسط الشرفي
الإعلام اليمني سعى جاهدا وبكل الوسائل الممكنة لفضح الترسانة الإعلامية الكبيرة لقوى العدوان من خلال عدة وسائل أهما ” خطابات السيد القائد-المصداقية -الميدان العسكري- فضح جرائم العدوان- مشاهد الإعلام الحربي- صمود الوسائل الإعلامية المختلفة”
وهنا نوثق اعتراف مهم لأحد صناع الإعلام في الممكلة العربية السعودية وهو الأكاديمي السعودي عبدالله العساف استاذ الإعلام السياسي الذي قال في مقابلة مع قناة الحدث “الحوثي استطاع توظيف الصوت والصورة وفبركة المشاهد، ويجب أن يكون هناك إعلام للشرعية والتحالف ينافس إعلام الحوثي” وأضاف معترفا” الحوثي لدية منظومة اعلامية يصل للنفسيات ويخاطب القبيلة اليمنية والمذهبية والشرعية يجب ان تخاطبهم هكذا”
وللتوضيح أكثر يجب الرد عليه ولو بسرد بعض الحقائق والشواهد التي تكشف قوة الإعلام اليمني :
الإعلام الحربي اليمني ينقل المشاهد من الميدان وبالصوت والصورة.
الإعلام الحربي اليمني يوثق الأحداث أولا بأول على امتداد الخارطة الجغرافية” محاور القتال”
الإعلام الحربي اليمني يشارك في العمليات العسكرية للجيش اليمني واستشهد منهم مايقارب 150 إعلاميا.
الإعلام الحربي اليمني برهن للعالم أنكم فاشلون في المعركة الإعلامية والعسكرية والميدانية.
الإعلام الحربي اليمني أثرى المكتبة والإرشيف العسكري بالمشاهد البطولية المذهلة لرجال اليمن وهم يتوغلون في العمق السعودي “جيزان ونجران وعسير”
الإعلام الحربي اليمني يتمتع بالمصداقية والمواكبة وهذا دليل رعبكم وفشلكم.
الإعلام الحربي اليمني كان متواجدا على امتداد خطوط المواجهة العسكرية وفي كل الجبهات القتالية منذ اربع سنوات ونصف.
الإعلام الحربي اليمني وثق الآف المشاهد من لحظات هروب جنودكم وتقهقر قواتكم، وإحراق الآلاف من مدرعاتكم ودباباتكم وآلياتكم وبمنظومة “الولاعة”
الإعلام الوطني اليمني وقف جنبا إلى جنب مع اليمن الأرض والإنسان، ناشرا الجرائم التي ارتكبها طيرانكم.
الإعلام الوطني اليمني هو القبيلة وهو الشعب وهو الحضارة وهو سر الصمود لهذا الشعب العظيم في مواجهة تضليلكم وكذبكم وزيفكم.
الإعلام الوطني اليمني كان حاضر في نفير القبيلة اليمنية وفي معسكرات التدريب وفي جبهات العزة والكرامة.
الإعلام الوطني اليمني وعلى الرغم من قلة إمكانياته وتعرض قنواته الفضائية وإذاعاته ووكالاته ومواقعه للاستهداف والقصف والقرصنة والإيقاف والاستنساخ، وتوقف المرتبات والمعاناة التي يعانيها الإعلامي اليمني، لكنه صمد وثبت في وجه ترسانة إعلامية هائلة يتم تمويلها بملايين الدولارات.
الإعلام الوطني اليمني كشف جرائمكم ووثق قبحكم وظلمكم، وظل ينشر المظلومية التي لحقت الأطفال والنساء في مختلف المحافظات اليمنية.
الإعلام الوطني اليمني لديه هدف ومشروع وقيادة وهذا سر من أسرار النجاح.
هل فهمت الآن ماهو سر التفوق؟؟ هو أننا نمتلك المصداقية ونحمل قضية وهموم شعب استهدف من قبلكم على مدى خمس سنوات، بالإضافة إلى أن زيفكم وكذبكم وتضليلكم كان عاملا مساعدا على فشل إعلامكم، وفضحكم أمام العالم عموما وأمام الشعب اليمني بشكل خاص.
وعلى العكس فإعلامكم الذي امتهن التزوير وقلب الحقائق ونشر الأخبار الكاذبة والمضللة ، والفبركة وسرقة المشاهد البطولية على سبيل المثال لا الحصر ” ما حدث مع أحد المجاهدين الأبطال الذي أنقذ صديقه وحملة على كتفه ،ومشى به لمسافة طويلة تحت الرصاص” وبعد أيام تدعون انها لجندي سعودي!!.
وأخيرا ….
عليك تذكر هذه العبارة ” سلم نفسك ياسعودي أنت محاصر”
الإعلام السعودي يعترف بفشله أمام الإعلام اليمني
بقلم عبدالباسط الشرفي
الإعلام اليمني سعى جاهدا وبكل الوسائل الممكنة لفضح الترسانة الإعلامية الكبيرة لقوى العدوان من خلال عدة وسائل أهما ” خطابات السيد القائد-المصداقية -الميدان العسكري- فضح جرائم العدوان- مشاهد الإعلام الحربي- صمود الوسائل الإعلامية المختلفة”
وهنا نوثق اعتراف مهم لأحد صناع الإعلام في الممكلة العربية السعودية وهو الأكاديمي السعودي عبدالله العساف استاذ الإعلام السياسي الذي قال في مقابلة مع قناة الحدث “الحوثي استطاع توظيف الصوت والصورة وفبركة المشاهد، ويجب أن يكون هناك إعلام للشرعية والتحالف ينافس إعلام الحوثي” وأضاف معترفا” الحوثي لدية منظومة اعلامية يصل للنفسيات ويخاطب القبيلة اليمنية والمذهبية والشرعية يجب ان تخاطبهم هكذا”
وللتوضيح أكثر يجب الرد عليه ولو بسرد بعض الحقائق والشواهد التي تكشف قوة الإعلام اليمني :
الإعلام الحربي اليمني ينقل المشاهد من الميدان وبالصوت والصورة.
الإعلام الحربي اليمني يوثق الأحداث أولا بأول على امتداد الخارطة الجغرافية” محاور القتال”
الإعلام الحربي اليمني يشارك في العمليات العسكرية للجيش اليمني واستشهد منهم مايقارب 150 إعلاميا.
الإعلام الحربي اليمني برهن للعالم أنكم فاشلون في المعركة الإعلامية والعسكرية والميدانية.
الإعلام الحربي اليمني أثرى المكتبة والإرشيف العسكري بالمشاهد البطولية المذهلة لرجال اليمن وهم يتوغلون في العمق السعودي “جيزان ونجران وعسير”
الإعلام الحربي اليمني يتمتع بالمصداقية والمواكبة وهذا دليل رعبكم وفشلكم.
الإعلام الحربي اليمني كان متواجدا على امتداد خطوط المواجهة العسكرية وفي كل الجبهات القتالية منذ اربع سنوات ونصف.
الإعلام الحربي اليمني وثق الآف المشاهد من لحظات هروب جنودكم وتقهقر قواتكم، وإحراق الآلاف من مدرعاتكم ودباباتكم وآلياتكم وبمنظومة “الولاعة”
الإعلام الوطني اليمني وقف جنبا إلى جنب مع اليمن الأرض والإنسان، ناشرا الجرائم التي ارتكبها طيرانكم.
الإعلام الوطني اليمني هو القبيلة وهو الشعب وهو الحضارة وهو سر الصمود لهذا الشعب العظيم في مواجهة تضليلكم وكذبكم وزيفكم.
الإعلام الوطني اليمني كان حاضر في نفير القبيلة اليمنية وفي معسكرات التدريب وفي جبهات العزة والكرامة.
الإعلام الوطني اليمني وعلى الرغم من قلة إمكانياته وتعرض قنواته الفضائية وإذاعاته ووكالاته ومواقعه للاستهداف والقصف والقرصنة والإيقاف والاستنساخ، وتوقف المرتبات والمعاناة التي يعانيها الإعلامي اليمني، لكنه صمد وثبت في وجه ترسانة إعلامية هائلة يتم تمويلها بملايين الدولارات.
الإعلام الوطني اليمني كشف جرائمكم ووثق قبحكم وظلمكم، وظل ينشر المظلومية التي لحقت الأطفال والنساء في مختلف المحافظات اليمنية.
الإعلام الوطني اليمني لديه هدف ومشروع وقيادة وهذا سر من أسرار النجاح.
هل فهمت الآن ماهو سر التفوق؟؟ هو أننا نمتلك المصداقية ونحمل قضية وهموم شعب استهدف من قبلكم على مدى خمس سنوات، بالإضافة إلى أن زيفكم وكذبكم وتضليلكم كان عاملا مساعدا على فشل إعلامكم، وفضحكم أمام العالم عموما وأمام الشعب اليمني بشكل خاص.
وعلى العكس فإعلامكم الذي امتهن التزوير وقلب الحقائق ونشر الأخبار الكاذبة والمضللة ، والفبركة وسرقة المشاهد البطولية على سبيل المثال لا الحصر ” ما حدث مع أحد المجاهدين الأبطال الذي أنقذ صديقه وحملة على كتفه ،ومشى به لمسافة طويلة تحت الرصاص” وبعد أيام تدعون انها لجندي سعودي!!.
وأخيرا ….
عليك تذكر هذه العبارة ” سلم نفسك ياسعودي أنت محاصر”