زعيم عصابة نهب المصارف وتفجير الأضرحة بتعز في قبضة رجال الأمن
ووزع الإعلام الأمني على وسائل الإعلام إعتراف للقيادي في تنظيم القاعدة بضلوع قيادات في حزب الإصلاح في التنسيق مع التنظيم، وأن حزبهم يعد شريكا أساسيا اضافة الى فصائل أخرى موالية للعدوان في كل العمليات الإجرامية.. مضيفا ان من أبرز تلك الجرائم تمثلت في السطو على بنك الكريمي بمدينة تعز، فضلا عن اقتراف جرائم ضد أهالي منطقة الصراري وتفجير المساجد والأضرحة الصوفيةوالمعالم الأثرية الإسلامية في محافظة تعز.
وكشف المجرم المرتزق ماجد فرحان أسرار علاقة ما يسمى بالشرعية مع تنظيم القاعدة الإجرامي، ومصادر التمويل التي يحصل عليها التنظيم الإجرامي.